الصفحه ٢١٨ :
العلم ، كما لا يخشى
السلطان إلّا المقربون ، لأن الخشية على حسب العلم بالله ، وبنعوت كماله ، وصفات
الصفحه ٢٢٣ :
يكون له احتمال معنى
آخر ، والمتشابه ما يكون له معنى ويكون له احتمال معنى آخر (١).
فاللفظ المفيد
الصفحه ٢٨٦ : الله على دينه ودنياه ، يا معلَّى! لا تكونوا اُسراءَ في أيدي
الناس بحديثنا ، إن شاءوا أمَنوا عليكم ، وإن
الصفحه ٣٣٧ :
وفي صحيح مسلم أيضاً عن جابر بن عبد
الله ، يقول : (كنا
نستمتع بالقبضة من التمر والدقيق الأيام على
الصفحه ٣٩٣ : اللّسان مخافة الشنآن.
وأيمُ اللهِ : كأنَّي أنظر إلى صعاليك
العرب وأهل الوبر في الأطراف والمستضعفين من
الصفحه ٤٠٣ : وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى
اللَّـهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّـهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾
(٢).
ومن السُنّة
الصفحه ٤١٤ :
ثمانون ألفاً من الرافضة والشيعة ، وأراح الله منه) (١).
وعن تاريخ ابن کثیر الشامي أنه
قال فيه : (محمّد
الصفحه ٤٦٦ :
ومن كلامه : (ليس بحكيم من لم
يعاشر بالمعروف من لا يجد من معاشرته بُدّاً حَتَّى يجعل له الله فرجاً
الصفحه ٤٧٥ : مع معاوية عام
الجماعة ، جاء إلى مسجد الكوفة ... وقال : والله لقد سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٩٢ : قضى اللهُ
عندَهُ
وما خَطّت الأقلام في اللَّوح من
قَبلِ
بإمهالهم حَتَّی يميز
الصفحه ٥٠٥ : : البيت المعمور فرفعه الله ، والغري ، وكربلاء ، وطوس»
(١).
وفي (تفسير العياشي) : «عن بدر بن خليل
الأسدي
الصفحه ٦١٦ :
وبالإسناد عن عمر بن عبد الله بن طلحة
النهدي ، عن أبيه ، قال : «دخلت
على أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٦١٧ :
وروی جعفر بن محمّد بن قولویه
بإسناده عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن الحسن بن موسی الخشّاب ، عن
الصفحه ٦٦٧ : : ﴿اللَّـهُ الَّذِي
خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ ...﴾ .................................. ١٧٩
السموات والأفلاك
الصفحه ٧٦ : حقيقة له
خارجاً ، كإنسان ذي رأسين ، وحيوان من ذهب ، ومع هذا فهو عاجز عن الوصول إلى حقيقة
الصفات ؛ لأنها