الصفحه ٢١٢ :
يا
رسول الله ، قال : فما حقيقة إيمانكم.
قالوا
: الرضا بقضاء الله ، والتفويض إلى الله ، والتسليم
الصفحه ٢٤٣ :
عِبَادُ
اللَّـهِ﴾ (١)
، أي : منها ، ومثله : ﴿يَشْرَبُ
بِهَا الْمُقَرَّبُونَ﴾ (٢)
، أي: يشرب منها
الصفحه ٢٤٥ : إلى
النظر والاستدلال.
مثلاً : إذا تأمَّلنا قوله : ﴿يَدُ اللَّـهِ فَوْقَ
أَيْدِيهِمْ﴾ (١)
، وأردنا أن
الصفحه ٢٤٨ : (٢).
وفي الاحتجاج : سأل رجل علي بن أبي طالب
عليهالسلام
عن أفضل منقبة له؟
فقرأ الآية ، وقال : «إياي عُني
الصفحه ٢٦٠ : أبی الحسن الحسينيّ الموسويّ أدام الله
تأييده ، والشيخ الفاضل عزّ الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثيّ
الصفحه ٤٠٢ : (١).
القول بالوعيد
والقول بالوعيد هو : اختيار عدم جواز
عفو الله عن الكبائر عقلاً من غير توبة. كما عليه
الصفحه ٤٨٤ : بالأنبياء لجمعه
جميعَ الَّذي فيهِم مِنَ الفَخْرِ
والنُّبلِ
له حکمُ داود وزُهد
الصفحه ٥٠٠ :
__________________
سلام الله جلّ جلاله
عليهم؟ وأمّا الخلفاء من بني العبَّاس والملوك من الناس ، فأول من زاره الرشيد
وجماعة
الصفحه ٦٣١ : ............................ ٣٥٩
اللَّـهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ
الصفحه ٦٣٣ :
فَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّـهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ............................................... ٤٠١
الصفحه ٦٣٩ : صلى اللهل عليه وآله فقال : يا رسول
الله ، إنّي أجعل لك ثلث صلواتي ١٠٤
إنّ رسول الله قَدْ أذِنَ لكُم
الصفحه ٦٤٢ : .............................................. ٩٣
كلّ أمر ذي بال لا يُذكر بسم الله فيه ، فهو أبتر .................................. ٦٥
كلّ حاكم
الصفحه ١٦٤ :
بغتة يده من يد ثابت
، ففزع من ذلك ثابت ، فقال له : يا ثابت ، أخطأت حين وضعت يدي على يدك وسهوت
الصفحه ٢١٠ :
وقيل : هو القرآن والفقه ، كما هو
المروي عن أبي عبد الله عليهالسلام.
وقيل : هو العلم الَّذي
الصفحه ٢١٦ :
[أ] ـ برفع الله ونصب العلماء ، على
معنى : (إنما يعظم الله من عباده العلماء) ، كما هو المحكى عن