الصفحه ٧٩ :
في تنزيه الواجب عمّا
لا يليق به مثل الجسمية والصورة والتحديد وغيرها من صفات الممكنات المحدثة
الصفحه ١٢٦ :
حسين ، وهو ابن بنت الشيخ علي المحقّق الثاني ، ونازل منزلته من بعده عند الأُمراء
والسلاطين ، توفّي
الصفحه ٢٢٦ :
إلّا وجهاً واحداً ،
والظاهر كذلك احتمال غيره من جهة الإرادة لا من جهة الدلالة ، لا يقال : المحكم
الصفحه ٣٨٥ :
شَرِبتُ بها كؤوساً من معانٍ
غَنيتُ بِشُربِهِنَّ عن الرحيقِ
الصفحه ٤٠٩ :
سبب مهاجرة الشيخ من
بغداد
وأما الفتنة التي أوجبت مهاجرة الشيخ من
بغداد إلى النَّجف ، فظنّي أنها
الصفحه ٤٧٨ :
بهيجه سوی غضب
الله وسخطه ، وحاشاه من أن ينكر أمراً مباحاً في شريعته ما كان عليه ممَّا وصفه
الله
الصفحه ٥٦٥ :
سنة ١٣۰٧ ، حَتَّى قيل : إنَّ
الحبَّة منه أكبر من الرمّانة ، واَّلذي رأيته بعیني کان أصغر منه
الصفحه ٥٨٥ :
في الطفّ ، ودفن معه فی الحائر ، بنصّ شيخنا المفيد رحمهالله في (الإرشاد) بعد
ذكر أسامي الشهداء من أهل
الصفحه ٥٩٦ : عليهالسلام فاغتسل على شاطئ
الفرات ، ثُمَّ البس ثيابك الطاهرة ، ثُمَّ امش حافياً فإنَّك في حرم من حرم الله
الصفحه ٦٢٣ : الاُمويَّة التي شاعت في الإسلام ، حَتَّی كادت أن تقضي على الدين
الحنيف الإسلامي.
إنَّ من ذاق طعم الإيمان
الصفحه ٦٢٥ :
جميعاً ، أنتم في حل
مني ، ليس عليكم حرج ، ولا ذمام ، وهذا الليل قَدْ غشیكم فاتخذوه جملاً
الصفحه ٦ :
ضمّ
بين دفنيه نكتاً ظريفة من دقائق العقائد ، والفقه وأصوله ، والتفسير والتاريخ
والتراجم والأدب ما
الصفحه ٥٩ :
بمعالم الدين (١)
، ونوّر قلوبنا بأنوار الهداية واليقين ، وأردف علينا فواضل النّعم ، وَعلَّمنا من
العلوم
الصفحه ١٢٣ :
ويظهر من بعض مواضع هذا الكتاب وهو فصل
تقليم الأظفار أنّ اسم مؤلِّفه محمّد بن محمّد الشعيري ، وهو
الصفحه ١٩٧ :
بل يظهر من ابن أبي الحديد في شرحه أنّ
الحكم كذلك عند علماء العامّة أيضاً (١).
[الأخبار الدالة