الصفحه ١١٣ :
والاستبصار : من الكتب الأربعة المذكورة
أيضاً له.
ومدينة العلم : من كتب الصدوق ، أكبر من
الفقيه
الصفحه ١٦٤ :
بغتة يده من يد ثابت
، ففزع من ذلك ثابت ، فقال له : يا ثابت ، أخطأت حين وضعت يدي على يدك وسهوت
الصفحه ٤٢١ : المحاذرة منه مثل ما كنّا عليه من تقدمه من نظرائه من الشريعي ،
والنُّميري ، والهلالي ، والبلالي ، وغيرهم
الصفحه ٥٢٤ : .
فجهّز معه ألفي فارس ، وألوفاً من
الرجالة ، وتوجَّه إلى النَّجف. فلمَّا قرب من نواحي البلدة تحصّن أهلها
الصفحه ٧٧ : ء له
آية ، دليل على أنه الواحد ، ولكلّ ذرة من الذرات لسان يشهد بوجوده ، كما أشار
إليه تعالى بقوله
الصفحه ١٤٤ :
ومعنى مقدمة الكتاب بناءً على كسرها :
طائفة من الكتاب تقدّم نفسها على المقصود ، فإنّها لاشتمالها
الصفحه ٢٩٩ : رتبته وسمو منزلته
على غاية من التواضع ولين الجانب ، ويبذل جهده مع کل وارد في تحصيل ما يبتغيه من
المطالب
الصفحه ٤٩٧ :
ابهامات مختلفة ،
فشدّوا على جمل تابوتاً موثقاً بالحبال ، يفوح منه روائح الكافور ، وأخرجوه من
الصفحه ٥٢٣ :
وذكره شمس الدين محمّد الرضوي من علماء
الدولة الصفوية في كتابه حبل المتين في معجزات أمير المؤمنين
الصفحه ٥٩٤ : إسحاق بن عمَّار ،
قال : سمعت أبا عبد الله يقول : «إنَّ لموضع قبر الحسين
عليهالسلام
حرمة
معلومة من عرفها
الصفحه ٣٠ : السيِّد جعفر ، وبدأت هواية جمع الكتب تظهر
فيه قبل منتصف القرن الرابع عشر ، وقد أضاف إلى كتب أبيه طائفة من
الصفحه ٣٠٠ :
المنهج القويم ، ومع
ذلك كانوا في راحة من الخوف بالأمان ، وفي دعة من حوادث الزَّمان ، ولكل منهم
الصفحه ٣٥١ :
تابوته من جهة ما كان
يذهب إليه ويختاره من المذهب من حرمان من ينتسب بالأُم إلى رسول الله
الصفحه ٤١٩ : عليهالسلام
أنه قال : «لا
بد لصاحب هذا الأمر من غيبة ، ولا بد له في غيبته من عزلة ، وما بثلاثين من وحشة
الصفحه ٤٢٠ : إلا
بالله العلي العظيم» (١).
لعلّه محمول على من يدّعي المشاهدة مع
النيابة وإيصال الأخبار من جانبه