الصفحه ٥١ :
الباب من مظانّه وأخذت من معادنه ، وقد اشتهر في عرف المتأخرين أنَّ علم الأدب
عبارة عن النكت والنوادر من
الصفحه ١٠٧ : بالمسند قصر المسند بالمسند إليه.
فإن قلت : الَّذي يسبق إلى الفهم من
تخصيص المسند إليه بالمسند ، هو قصره
الصفحه ١٠٩ :
و (الذروة) : بالكسر والضم أعلى السنام
[وكل شيء] (١).
و (العليا) : تأكيد للعلو المستفاد من
الصفحه ١١٤ :
والمسالك : شرح على (الشرائع) من الكتب
المعروفة لزين الدين بن علي المعروف بـ(الشهيد الثاني
الصفحه ١٢٠ :
من الهجرة النبوية ،
وهذا التاريخ متأخّر عن وفاة العلّامة بعشر سنين ، فإنَّ وفاته كما سيجيء سنة
الصفحه ١٢٢ : للشيخ الطوسي ، ولعل هذا منشأ اشتباه من انتسابه إلى الشيخ الطوسي ، كما في
مدينة المعاجز وفي كشكول الشيخ
الصفحه ١٣٤ :
المشدَّدة ، من الزبب وهو كثرة الشعر ـ لأنها كانت حسنة الحواجب ، طويلة الشعر
جداً ، وكانت عاقلة فملكت بعده
الصفحه ١٤٠ :
الاسمية) ، انتهى (١).
الظاهر أنَّ نظره في ما ذكره إلى ما
عرفت في المقدِّمة من أن التخصيص والتقوي إنّما
الصفحه ١٤٧ :
والثاني : بأنَّ توهُّم اتحاد الظرف
والمظروف من قول بعض : مقدّمة في تعريف العلم وغايته وموضوعه
الصفحه ١٥٢ :
وجود شيء أشرف من
العلم لكان من الواجب إظهار فضله بذلك الشيء لا بالعلم.
ما ورد في العلم نظما
الصفحه ١٥٥ :
وَمَهْمَا افتضّ أبكارَا لغواني
فَكَمْ بكرٍ مِنَ الحِكَمِ افتَضَضْتا
الصفحه ١٥٦ : حَتَّى أخرج من هذا
البلد ، هذا البلد يموت فيه العلم) (١).
وقال فتح الموصلي (٢)
: (أليس المريض إذا مُنع
الصفحه ١٦٨ :
إطلاق الكتاب على البعض من المستحدثات بعد هذه التسمية ؛ إذ هو اصطلاح اُصوليّ) ،
انتهى (١).
والعَلَق
الصفحه ١٧١ : فلو كانت بعد نعمة الإيجاد نعمة
أعلى من نعمة العلم لكانت أجدر بالذكر»
(١).
أقول : ففيه دلالة على ما
الصفحه ١٨٥ : يمنع العقل منه ، ولسنا نمنع أن يكون الله عزَّ
وجلَّ علّمه بعض أنبيائه ، وجعله علماً على صدقه)
، انتهى