الصفحه ٥٤٨ : اختيارهم من يريدون للقيام بأمر السلطنة ، فتمسَّكوا بذيل الإلحاح والإبرام.
وقالوا : إنَّ الله تعالى أكرمك
الصفحه ٥٥١ :
بالهداية : ﴿وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ
الصفحه ٥٥٣ :
الفروعات مع الأئمة
الأربعة غير مناف ، ولا مغاير للإسلام ، وأصحابها من أهل الإسلام ، ويحرم على
الصفحه ٥٥٦ : فرش الصحن الشريف بأمر المخلوع عبد الحمید خان
العثماني ، وكان الفراغ من الجميع عشر جمادی الثانية سنة
الصفحه ٥٥٩ : ، المتوفى ـ أعني :
هذا السلطان ـ سنة ٧۹١.
وكان الولي بكتاش المزبور من جملة أصحاب
الكرامات ، وأرباب
الصفحه ٥٧١ :
منها : أن له ولاية الأمر بعده ، فإن
حدث به حدث فللحسين عليهالسلام.
ومنها : أن له خراج دار
الصفحه ٦٠١ :
فصل
[فيمن فاز بحسن
الجوار من الأعلام]
الرضي والمرتضى ووالدهما
قَدْ فاز بحسن الجوار جملة من
الصفحه ٦٠٩ : ذلك) ، انتهى (١).
وفيه من المبالغة والإصرار ما لا يخفى
على اُولي الأنظار ، وممَّن أصر على ذلك
الصفحه ٦١١ :
أقول : ومن المحقِّق أن نسخة (مروج
الذهب) التي كانت عند الميبدي ؛ قَدْ بدل منها الصاد المهملة
الصفحه ٥ : ، مُحمّدٍ
وعلى آله الطيبين
الطاهرين.
وبعد ، فإنه من دواعي سروري وغبطتي أن
نوفّق لإخراج الاصدار العاشر
الصفحه ١٨ : ،
أشهر من أن يذكر ، وأبين من أن يسطر ، لا زال موفَّقاً ومحروساً بحراسة الربِّ
العلي) (١).
٦ ـ السيِّد
الصفحه ٢٠ : أشتاقُكُم في كبدٍ
هي من نارِ الهوى لم تُبرُدِ
أنا والنّجمُ أسيران معاً
الصفحه ٢٣ :
والطبعات الثلاث الأخيرة حُقّقت على
الطبعة الأولى من الكتاب دون النسخة الخطّية.
وتوجد منه نسخة
الصفحه ٣٣ :
المرحلة الثالثة :
وهي بعد وفاة السيِّد هاشم رحمهالله ، تمثلت بجردها من
قبل لجنة منتدبة
الصفحه ٣٨ :
١٣ ـ دفع إشكال ضلال أحد الشاهدين : في
الآية : ﴿وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ