الصفحه ١٩٨ : عن يمينها ، وعدد ما
عن يسارها ، وعدد ما عن خلفها ، وعدد ما عن أمامها ، حَتَّى لا يخفى عليه من قصب
الصفحه ٢٠٥ :
وإذا كان سهلاً في
الجبل ـ وهو وتد من أوتاد الأرض ـ فهو في الأرض ذات الطول والعرض أسهل) ، انتهى
الصفحه ٢١٧ : ، وقد
قال الله : ﴿إِنَّمَا يَخْشَى
اللَّـهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ﴾»
(٢).
وعن الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٤٥ : نعرف أنّ ليس المراد من اليد الجارحة ، فلا بد من الاستدلال على أنّ
الله ليس بجسم بالدليل العقلي الموقوف
الصفحه ٣٤٢ : في قلوبهم (١)
، ولا يلزم من ذلك تكفير أمير المؤمنين عليهالسلام
بخصوصه ؛ إذ أيُّ إنكار أبلغ من قوله
الصفحه ٣٤٣ : الشرعيّة ، فيجوز لمجتهد آخر مخالفته ، وهذا بمكان من الغلط ،
أمّا على أصول الإماميّة فظاهر ؛ لاتفاقهم على
الصفحه ٣٤٦ : نكح بالكوفة امرأة
من بني نهشل متعة)) (٢).
وقال الصادق عليهالسلام : «إنّي لأحبُّ للمؤمن
أن لا يخرج
الصفحه ٣٥٥ : تلاميذه
، وقرأ على جمٍّ غفير من مشايخ الفريقين ، كوالده الشيخ سديد الدين يوسف ، وابن
عمّ والدته الشيخ نجيب
الصفحه ٣٥٦ : المتوفّى سنة ٧١۹
، وكان شمس الدين المزبور من أفضل علماء الشافعية ، والشيخ السعيد سدید الدین
سالم بن محفوظ
الصفحه ٣٦١ : وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ *
أُولَـٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ﴾
(١).
فقال
الصفحه ٣٦٤ :
ولا ينبغي التعجُّب من ذلك بعدما كان
العلم نوراً يقذفه الله في قلب من يشاء :
وإذا حلَّتِ
الصفحه ٣٧٩ :
الاستحباب ، لأنَّ التياسر إن كان من القبلة إلى غيرها فهو حرام ، وإن كان من
غيرها إليها فهو واجب.
فقال
الصفحه ٣٨١ :
سنة ٦٧٧ ، والمتوفّی ٧٥۰ صاحب القصيدة
البديعية المشتملة على مائة وخمسين نوعاً من أنواع البديع
الصفحه ٣٨٣ :
وقال : إن صاحب
الموصل قَدْ أهدى لي هذا واستحييت منه أن أردَّه إليه ، وقد حملته إليك وأنا اسأل
الصفحه ٤١١ :
فلمَّا رجعوا من دفنه ، قصدوا باب مشهد
التبن (١) [أي مشهد الإمامین
الكاظمين عليهماالسلام