الصفحه ٥٦ :
منهج التحقيق :
اتبعنا في تحقيق الكتاب المنهج الآتي :
١ ـ اعتمدت الطبعة الثانية من الكتاب
وقمت
الصفحه ٦١ : من نكتة ، وأتعرض لجملة أذكرها بغتة
، ولم آل جهداً في إحكام أُصول هذا الشرح حسب ما يليق بزماني هذا
الصفحه ٧٠ : إلى تضمين معنى الأخذ في الإلحاد.
و (الرحمن) و (الرحيم) : اسمان بنيا
للمبالغة من (رحم) كالغضبان من
الصفحه ٨٧ : الحقيقي
منفرد بجلال الصمديّة وعظمة الأُلوهيّة ، ومنه يُعلم أنَّ جملة النّعم منه.
الرابع ـ اعترافه بالجهل
الصفحه ٩٠ :
فأمسك السلطان بعنان مركبه وأخذ يعتذر
من الدرويش بأنه كان مشغولاً بالشكر فغفل عن جواب التحيَّة
الصفحه ٩٤ :
وذكر ابن جرير الطبري أنه من ساكني حمص
، توفّي بها سنة ٣٢ في خلافة عثمان بن عفان (١).
[في معنى
الصفحه ٩٥ :
خطل
في كلامه خَطَلاً وأخطل أي : أفحش فهو أخص من الخطأ
(١).
وإنّما
ذكره بعده : لأنَّ العصمة منه
الصفحه ١٢٤ :
[ك] ـ ومن ذلك كتاب مسند فاطمة عليهاالسلام : عدّه في أمل الآمل
من الكتب المجهولة (١)
، وهو من
الصفحه ١٢٥ : : (ثُمَّ إن
ما ذكره شيخنا المذكور من نسبة كتاب الاستغاثة في بدع الثلاثة للشيخ ـ يعني ابن
ميثم ـ غلط ، قَدْ
الصفحه ١٣٥ : وأنعمت عليه
وقرَّبته ، وصار من أخصّائها ، وكان يأخذ مالها ويتجر به ، ويضيف إليه أضعافاً من
عنده ، ويظهر
الصفحه ١٧٦ :
وأعيُناً لاحظة ،
وربّما ضَمَّنها من ودائع القلوب ما لا تبوح به الألسن عند المشاهدة) (٣).
ومن
الصفحه ١٩٦ :
به ـ ويكفر من اعتقد تأثيرها أو مدخليتها في التأثير ، وذكروا أنّ بطلان ذلك من
ضروريات الدين) ، انتهى
الصفحه ٢٠٣ :
الشهيد رحمهالله
فيما تقدّم من عبارته صرّح بعدمه وهو الأقوى ؛ لعدم ثبوت كون ذلك مخالفاً لضرورة
الدين ؛ إذ
الصفحه ٢١٥ : عن
أحسابهم أنا أو مثلي (١)
وإنّما : كانت لإثبات الشيء ونفي ما
سواه من جهة أنَّ (إنّ) لمّا كانت
الصفحه ٢٣٢ :
فإنّي
قَدْ جعلته عليكم حاكماً ، فإذا حكم بحكمنا فلم يقبله منه فإنّما استخفَّ بحكم
الله ، وعلينا