الصفحه ٤٩٠ : نجلِهِ
عليماً وأكرِم بابنِ عبَّاس من نَجْلِ
ولكنْ أبى الأحفادُ سيرةَ جدِّهم
الصفحه ٤٩٢ :
إذ انسلَّ من جند عليهم مؤمّرٌ
بجنحِ الظلامِ والدُّجى سترُ منسَلِّ
الصفحه ٥٠١ :
مقتل
أبيه الحسين بن علي بيتاً من شعر ، وأقام بالبادية ، فلبث بها عدة سنين كراهيةً
لمخالطة الناس
الصفحه ٥٠٢ : هي ثابتة لسائر ما تحويه البلدة المقدّسة من الدور والبقاع ؛ ولصدق النيَّة
في الجميع ، وأنه يكفي في
الصفحه ٥٣١ : كان زمن عضد الدولة فناخسرو
ابن بویه. انتهى (١).
وهارون هو : الخليفة الخامس من
العبَّاسيين ، توفّي
الصفحه ٥٣٩ :
وقيل في تاريخه : خلَّده الله ودولته
سنة ستٍّ وخمسين ومائة وألف) انتهى (١).
ولقد أجاد من أرَّخ
الصفحه ٥٤٦ : الكاظمين عليهماالسلام وفي اليوم الثاني
توجَّه من طريق الحلَّة عازماً إلى النَّجف ، وكان في موكبه طبقات
الصفحه ٥٤٧ :
وكل واحد من هؤلاء الخلفاء الأربعة في
مدَّة خلافته قَدْ نهج منهج الالتئام والائتلاف ، وتخلّى عن
الصفحه ٥٧٢ : اُريد بها الرضا وطيب
النفس ، فوجدان وشاهد الحال شاهدان بخلافه.
وأمَّا أخذ الصلات من معاوية فشائع ، بل
الصفحه ٥٨٧ : عبد الله.
ويلقَّب : ( بالسبط ، والشهيد) (١).
ولد بالمدينة آخر شهر ربيع الأول سنة
ثلاث من الهجرة
الصفحه ٦١٠ :
وأيضاً ليس من الصحيح ما هو معروف
ومشهور من أنه : قتل علي الأكبر قبل أن يتزوَّج.
ومن البعيد من
الصفحه ٦٢٢ :
الثالث : أنّ الحسين عليهالسلام كان يشبه النبي صلىاللهعليهوآله من رأسه إلى صدره ،
ويشبه أباه
الصفحه ٢١ : (١)
من شعره :
لم نعثر على شيء من شعره سوى بيت واحد
ذكره في كتابه هذا ، مما يدل على قدرته على النظم
الصفحه ٢٨ : هواية ورغبة باقتناء الكتب المخطوطة والمطبوعة النادرة ، لهذا فقد
كانت له مكتبة ضخمة قيّمة من أنفس مكتبات
الصفحه ٥٢ :
السيِّد حسن الموسوي
الخرسان (دام ظله) اقتبس شذرات منه فيما يتعلّق بأحوال إخوان الإمام موسى بن