الصفحه ٢١٨ : ».
وفي تقديم المفعول دلالة على أنّ
الَّذين يخشون من بين عباده هم العلماء دون غيرهم. ولو أخّر لكان المفاد
الصفحه ٢٣٥ : ،
فالظاهر أنّ المراد ما تيسر بحسب الإمكان ، أو القدر الوافي منها ، أو ما يتعلق
بتلك الواقعة ، ويؤيده ما في
الصفحه ٢٥١ :
يعرفه غيره ، ويتحفظ
فيما يلزمه من الحقوق مالا يتحفظ منه غيره ، ولكنَّه كما نظم منزلة أفعاله من
الصفحه ٢٦١ :
أو غيرهم من أهل
العلم ، كمشايخنا السالفين من عهد الشيخ محمّد بن يعقوب الكليني وما بعده إلى
زماننا
الصفحه ٢٦٣ : تقياً ، وعالماً رضياً ، وكاملاً
ذكياً ، بلغ من التقوى والورع أقصاهما ، ومن الزهد والعبادة منتهاهما ، ومن
الصفحه ٢٨٤ :
اسماً واحداً من
الأسماء العظام ؛ فكيف بأمير المؤمنين عليهالسلام
الَّذي هو وصي محمّد
الصفحه ٢٨٦ :
[واستترت منه] ،
حَتَّى نال ما يقال الرجل من أهله ، ثُمَّ قلت : ادنُ منّي ، فدنا منّي ، فمسحت
وجهه
الصفحه ٣٠٥ :
فشرحه على (الإرشاد) (١)
الموسوم بـ(روض الجنان) خرج منه مجلَّد ضخم ، كتاب (الطهارة والصلاة) وهو
الصفحه ٣٢٥ :
مودة ومكاتبة على
البعد إلى العراق ، ثُمَّ إلى الشام. وطلب منه أخيراً التوجَّه إلى بلاده في
مكاتبة
الصفحه ٣٧٤ : العقد ، مع
فرض وقوعه أولاً برضاه ، ولم يتجدّد له ملك ، فلا يقف على إجازته (٢)
، مضافاً إلى ما سمعته من
الصفحه ٤٠٤ : الظاهر يدل على أنه لا يفعل أحد. شيئاً من
طاعة أو معصية ، إلا ويجازى عليها ، وما يقع محبطاً لا يجازى عليه
الصفحه ٤٠٥ :
والسيِّد المرتضی رحمهالله إلى مذهب البهشمية
من أن إرادته تعالى عرض لا في محلّ.
والشيخ الجليل
الصفحه ٤٣٤ :
الرضا عليهالسلام ، وهذا مناف لما
ذكره الكشي من أن وفاته في سنة ٢۰۹ (١)
؛ إذ من المعلوم أن وفاة
الصفحه ٤٧٠ : معاوية وضع قوماً من الصحابة وقوماً من التابعين على رواية أخبار قبيحة في
علي عليهالسلام
، تقتضي الطعن فيه
الصفحه ٤٨٤ :
وأنزلَهُ منه بِمنزِلَةٍ مَضَتْ
لهارونَ مِنْ موسى بنِ عِمرانَ مِن
قَبلِ
وشبّهه