الصفحه ٢٨٢ :
ولا بد من التعرُّض لذكر ما يزيل هذه الشبهة
والارتياب ، ويرفع لك الستر والحجاب ، فأقول : إن من
الصفحه ٣٦٣ : من الشيعة
والسنّة ، ومنه إلى الآن ما هو في يد مَن ينسب إليه بقبضه بسبب الوقف الصحيح ، وفي
صدر سجل
الصفحه ٣٨٤ : مقرونانِ في قَرَنٍ
عند انتباهي وبعدَ النومِ يغشاني
حَلَلْتَ منّي مَحَلّ الروح
الصفحه ٣٨٨ :
من بعدِ ما كانَ شديدَ الظَّلامْ
بعدك أضحَى الناسُ في حَيْرَةِ
عالِمُهُم
الصفحه ٤٠٨ : ، من غير اتِّباع لأهل الحق.
وكأبي حنيفة وأحزابه ؛ إذ يمكن أن يقال
: لا نسلِّم أن علماء الضلال قَدْ
الصفحه ٤١٦ : بحيث لا يصل
إليه أحد من الخلق ولا يُنتفع به ، فما الفرق بين وجوده وعدمه؟ ... إلى أن قال :
الجواب : قلنا
الصفحه ٤١٧ : بالسبحة ، وغيره أيضاً على ما يظهر من كلام الشهيد رحمهالله ، وكما هو مروي عنه
في قصة الجزيرة الخضرا
الصفحه ٤٣١ : العدالة بحسن الظاهر
، فلا بد من وجود سبب مجمع على اعتباره كون هو المنشأ في قبول الكل أو البعض ،
وليس إلّا
الصفحه ٤٤٠ :
وصرّح به هنا النجاشي ، بل ورواية
أجلائهم عنه ، بل وإكثارهم من الرواية عنه منهم عدّة من أصحاب
الصفحه ٤٤١ : المذكور وبين ما ذكره الغضائري من تعارض العموم والخصوص مطلقاً ؛ إذ
لفظ (ثقة) ظاهر في كون الرجل : إمامياً
الصفحه ٤٨٥ :
من جهل الأبّ الَّذي كلُّ سائمٍ
بهِ عارِفٌ راعٍ فصيلٍ إلى عجلِ
الصفحه ٤٨٦ :
وأكرِمْ بِمَنْ يُعلي النبيّ بشأنها
واسمِع بما قَدْ قال من قولِهِ
الصفحه ٥١١ : ، ووفقنا للقيام
بواجب شكر هذه النعمة العظيمة ، والمنّة الجسيمة ، وارزقنا الممات على ولايته ،
واجعلنا من
الصفحه ٥٢٦ : الأغا محمّد باقر
الهزارجریبي ، وكان الابن من تلامذة جدّنا بحر العلوم ، وتوفي سنة ١٢٤٥ ، ودفن الأب في
الصفحه ٥٦١ :
وفي السنة الحادية والعشرين ، في الليلة
التاسعة من شهر صفر قبل الصبح بساعة ، هجم على النَّجف