الصفحه ٧٨٤ : ورسوله ، فاستغفر له
رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١).
٧٥ ـ (وَمِنْهُمْ مَنْ عاهَدَ اللهَ)
: جاء ثعلبة
الصفحه ٤٣٦ : في أنثييه فقتله (٢).
ثمّ خلصوا إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقذفوه بالحجارة ، فأدمي وجهه وأصيبت
الصفحه ٧٦٩ : .
عن أسيد بن
صفوان صاحب رسول الله (٢) قال : لمّا كان اليوم الذي قبض فيه أبو بكر الصّدّيق
فسجّوه بثوب
الصفحه ٧٥٢ :
يقتلهما (١) ، فجاءت إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم تشكوه والنّبيّ صلىاللهعليهوسلم يصلّي صلاة
الصفحه ٧٥٦ :
بلجامها وسفيان بن الحارث (١) بن عبد المطّلب آخذا بثغرها ، وعليّ يقاتل بين يدي رسول
الله ، فأمر
الصفحه ٧٩٦ : .
١٠٥ ـ (وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ)
: عطف على (اللهُ)(٣) لتشريفهم ، أو لتعليق الأحكام الشّرعيّة بهم
الصفحه ٣٩٠ :
بِالْإِيمانِ) [النّحل : ١٠٦] ، روي أنّ قريشا (١) كلّفوا عمّارا وأصحابه على شتم رسول الله
الصفحه ٧٥١ : عليه كتيبة قال : أفي هؤلاء محمّد؟
وكان عبّاس يقول : لا هؤلاء بنو فلان وهؤلاء بنو فلان حتى مرّ رسول الله
الصفحه ٧٩٥ :
وحلف أبو لبابة أن لا يحلّ نفسه حتى يحلّه رسول الله فبلغ ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم فحلف أن
الصفحه ٤٣٧ : حتى وقعت [على](٢) وجنتيه فردّها رسول الله إلى مكانها فعادت كأحسن ما
كانت (٣).
ولمّا انصرف
رسول الله
الصفحه ٧٦٦ : والأرض) (٤).
٣٨ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ما
لَكُمْ)
: نزلت في شأن
غزوة تبوك ، استنفرهم رسول
الصفحه ٧٨٠ : والجماعة (٢).
(إِنْ نَعْفُ عَنْ
طائِفَةٍ)
: هو الذي لم
يكن يتكلّم واعترف بذنبه وقال : استغفر لي يا رسول
الصفحه ٧٨٦ : عبد
الرّحمن بن عوف كان عنده ثمانية آلاف دينار ، فأمسك أربعة آلاف فجاء إلى رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٨٧ : قول عمر قبل صلاة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما روى أبو الزّبير عن جابر أنّ؟؟؟ أبيّ بن (٣) سلول لمّا
الصفحه ٨٠٠ : (٥).
(وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ)
: بأنّ هذه
صفتهم عند الله ورسوله مع ما يتعاطونه من الذّنوب سرا وجهرا.
١١٣ ـ (ما