الصفحه ٢٢٤ :
وَرَسُولِهِ) [الأحزاب : ٣١] ، و (مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ
مُجْرِماً) [طه : ٧٤](٢).
(وَمَنْ يَتَبَدَّلِ
الْكُفْرَ
الصفحه ٢٣٤ : الرَّسُولُ)(٥) [البقرة : ٢١٤] ، وقال : (وَقاتِلُوهُمْ حَتَّى
لا تَكُونَ فِتْنَةٌ) [البقرة : ١٩٣] ، وقال
الصفحه ٢٥٧ : رسول وجب عليهم الاجتهاد في الواقعات ، وصار
إجماعهم حجّة إذ لا سبيل إلى الإهمال ولا إلى النصّ
الصفحه ٣١٢ : ، قتل يوم أحد ، وكان شيخا كبيرا وعنده
مال ، سأل رسول الله صلىاللهعليهوسلم كيف ينفق ، وكان ذلك قبل
الصفحه ٣٥٠ : صلىاللهعليهوسلم سأله : أيّ آية من كتاب الله تعالى أعظم؟ قال (٢) : قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : أبا المنذر أتدري
الصفحه ٣٦٨ : بن أسيد ، فكتب أسيد قصّتهم إلى رسول الله
صلىاللهعليهوسلم فأنزل الله الآية ، وبعثها النّبيّ
الصفحه ٤٧٠ :
قال : عادني (١) رسول الله في بني سلمة ومعه أبو بكر فوجدني لا أعقل ،
فرشّ عليّ الماء ، فقلت : كيف
الصفحه ٤٨٩ : ].
عن ابن مسعود
أنّ النّبيّ صلىاللهعليهوسلم قال له : اقرأ ، قال : أعليك (١٠) أقرأ يا رسول الله وعليك
الصفحه ٥٠١ : ، وأوصاه
بالمعروف ، فلم يرض الخصم بذلك وقال : أن كان ابن عمّتك يا رسول الله؟ فغضب رسول
الله
الصفحه ٥٠٣ : : ٦٠].
٦٩ ـ (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ)
: نزلت في ثوبان
مولى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكان شديد الحبّ
الصفحه ٥٠٧ : والمقداد بن الأسود وقدامة
بن مظعون ، كانوا يستأذنون رسول الله صلىاللهعليهوسلم في قتال قريش قبل الهجرة
الصفحه ٥٠٩ : : (وَأَرْسَلْناكَ
لِلنَّاسِ) شهادة (٨).
٨٠ ـ (مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ)
: الإطاعة :
الائتمار بأمر الآمر والانتها
الصفحه ٥١١ : المستنبطين ، وقيل : من المستنبطين (٧).
(فضل الله
ورحمته) : الكتاب والرّسول ، أو بعض أسباب التّوفيق ممّا
الصفحه ٥١٥ : (٧) ، كان بعضهم صالح رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن لا يكون له ولا عليه ، وبعضهم آمن به وصدّقه ولم
يهاجر
الصفحه ٥١٨ : ، وحدّثته نفسه بقتل الفهريّ رسول (٧) رسول الله فقتله ، قال (٨) : [من الطويل]
قتلت به فهرا
وحملت عقله