الصفحه ٤٨٨ : بالكفر ؛ لأنّ من اعتقد أنّ البخل حسن محمود ورضيه وأوصى به غيره فقد كذب
الله ورسول الله فكان كافرا
الصفحه ٤٩٧ : الله تعالى في هذه (١) النّساء ، وذلك أنّ اليهود عيّروا رسول الله صلىاللهعليهوسلم قالوا : لو كان
الصفحه ٥٠٢ : عَلَيْهِمْ)
: قيل : لمّا
رجع الزّبير وخصمه حاطب بن أبي بلتعة من عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم مرّ خصمه على
الصفحه ٥١٢ :
الصّحابة عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم للفقراء والمحتاجين (٨) إلى الزّاد والرّاحلة ، ولأصحاب الأعذار
الصفحه ٥١٣ : (٧). وقال رجل للنّبيّ صلىاللهعليهوسلم : السّلام عليك يا رسول الله ، فقال : عليك السّلام
ورحمة الله ، فقال
الصفحه ٥١٧ : بن مالك الطّائيّ عن ابن مسعود
أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قضى بالدّية في الخطأ أخماسا (٨). وعن
الصفحه ٥٢٠ :
الْمُؤْمِنِينَ)
، فجاء (١) ابن أمّ مكتوم وهو يمليها قال : يا رسول الله لو استطعت
لجاهدت ، قال زيد
الصفحه ٥٢١ : آمنون؟ فقال (١٠) : عجبت ممّا عجبت منه وسألت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : صدقة تصدّق الله بها
الصفحه ٥٢٢ : ء سواء تبيّن ظلمهم
وقتالهم أو لم يتبيّن لوجود الخوف فيهما ، والإمام يقوم مقام رسول الله كما في
الجمعة
الصفحه ٥٢٥ : )
: يعظم (١٤) قدره كثيرا.
١١٥ ـ (وَمَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ)
: يخالفه في
الكتاب والسّنّة بالاعتقاد
الصفحه ٥٤٤ : ، فاستأذن المسلمون رسول الله صلىاللهعليهوسلم في التّعرّض لهم فأنزل ، وعن السدّي وابن جريج أنّ اسم
الرّجل
الصفحه ٥٤٥ :
صوف (١). قالت عائشة : كنت أفتل (٢) قلائد بدن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو في بيته يصنع ما
الصفحه ٥٤٨ : الذي سمّاه النّبيّ صلىاللهعليهوسلم زيد الخير ، وفي عديّ بن حاتم الطّائيّ ، سألا رسول
الله
الصفحه ٥٦٢ :
الْأَرْضِ)
: ينتج الذّمّ ،
كزنا المحصن والارتداد ومحاربة الله ورسوله في التّلصّص أو الكفر (١٥
الصفحه ٥٧٠ :
دية امرأة ، فشكت بنو قريظة إلى رسول الله ، فقال (١) صلىاللهعليهوسلم : أنتم وإخوانكم شرع سوا