الصفحه ٢٦٤ : : ما لا
تعلمون ، يعني : علم الأوّلين وشرائع الدّين (٤) ، وقد تضمّنه قوله : (وَيُعَلِّمُكُمُ
الْكِتابَ
الصفحه ٣٥٠ : )
، قال : فضرب
على صدري وقال : ليهنك العلم أبا المنذر ، وهذا حديث صحيح أخرجه مسلم (٤).
واتّصالها بما
الصفحه ٣٨٥ :
درأت لها وضيني
أهذا دينه
أبدا وديني
و (الْإِسْلامُ)
: الانقياد لله
تعالى في
الصفحه ٤٠٦ :
بما أقول وحدّث به عنّي (١) من شئت.
٦٥ ـ ومحاجّتهم
من أمر إبراهيم عليهالسلام قد سبق في سورة
الصفحه ٤١٤ :
وما أوحي إليه من علم الغيب والأحكام دون ما بيّنه على سبيل المشاورة
والاجتهاد والنجوى (١) ، ثمّ لا
الصفحه ٤٧٤ : )
: مجازه : في
ضمان الله ووعده (٣).
(لِلَّذِينَ
يَعْمَلُونَ)
: العمل السّيّئ
بغير علم بوجوب العقوبة
الصفحه ٤٩٥ : الَّذِينَ)
: نزلت في كعب
بن الأشرف وحيي بن أخطب ، قدما مكّة ، فأتتهما (١٢) قريش وقالوا : أنتم أهل كتاب وعلم
الصفحه ٥٩٦ : ء من الأشياء لا يعلمه الله تعالى. والعلم أعمّ من السّمع (٤) ، قال : (وَإِنْ تَجْهَرْ
بِالْقَوْلِ
الصفحه ٦١٦ : عليهالسلام وفساد ملك نمرود بسببه [كان](١) شيئا موهوما مخوفا من جهة علم نبويّ كان قد بقي من نوح عليهالسلام
الصفحه ٧٠٢ : فِيها
مَنْ يُفْسِدُ فِيها) [البقرة : ٣٠](٢) ، وقال نبيّنا صلىاللهعليهوسلم : (أتعذّبهم وأنا فيهم
الصفحه ٨١٧ : الله على شيء جهله ولم يعلمه.
وبما (٧) لا يعلمه الله في السّموات ولا في الأرض صفات معبوديهم.
١٩
الصفحه ٣٥٤ : رأي لنفسه في قضيّة أحكام المنجّمين من العلوّ في
الأرض ، والوجه الأوّل أظهر لوقاحته وارتكابه بقوله
الصفحه ٥٩٣ :
القديم الفاعل (١).
١١٣ ـ (نُرِيدُ أَنْ نَأْكُلَ)
: إمّا للحرص
الطّبيعيّ الذي هو في نفس الحيوان
الصفحه ٦٠٦ : (٣) إيجاد ما علم أنّ الله تعالى لم يشأه.
٣٦ ـ (الَّذِينَ يَسْمَعُونَ)
: هم (٤) الموفّقون لاستماع الحقّ
الصفحه ٨٠٠ :
(السَّائِحُونَ)
: السّياحة (١) هي رحلة الشّتاء والصّيف في الجهاد والحجّ وطلب العلم
وزيارة المشايخ