الصفحه ٣٤٩ :
ومن الذين
رفعهم الله درجات آدم بسجود الملائكة وافتتاح النّبوّة وعلم الأسماء ، وإدريس
برفعته مكانا
الصفحه ٦٠٧ :
(ما فَرَّطْنا)
: ما ضيّعنا
وقصّرنا (١).
(فِي الْكِتابِ)
: القرآن ، (مِنْ شَيْءٍ)
: يحتاج إلى
الصفحه ٦٦٧ : : هو عم وهما عميان وهم عمون (١).
٦٥ ـ (وَإِلى عادٍ أَخاهُمْ هُوداً)(٢) : ذكر جماعة من أهل العلم
الصفحه ٧١٩ : ) ...
الخبر (٢). وعن جابر مرفوعا : (من كان له إمام (٣) فقراءة الإمام له قراءة) (٤). وعن مجاهد أنّها نزلت في
الصفحه ٧٣٢ : بينهم ، كانت هذه سنّته في الأمم الخالية (١).
(وَهُمْ
يَسْتَغْفِرُونَ)
: فهم الذين سبق
علم الله فيهم
الصفحه ٧٤٠ :
٥٦ ـ (الَّذِينَ عاهَدْتَ مِنْهُمْ)
: نزلت في بني
قريظة ، نقضوا العهد مرّة بعد أخرى
الصفحه ١٢٦ : ].
(فَما فَوْقَها)
: أكبر (٢) منها مثل (٣) الذباب والعنكبوت ، وقيل (٤) : فما فوقها في الصّغر.
والفا
الصفحه ١٤٨ :
للتخفيف والعادة كقولهم : طلع الفجر ، وأظلم الليل ، ونبت الشجر (١). والإطناب (٢) كقولنا في المصائب : انكسر
الصفحه ١٧٥ : وتحاكموا إلى موسى عليهالسلام ، فحكم بحكم القسامة (٢) ، وهو في التوراة على نحو ما في شريعتنا ، غير أنّهم
الصفحه ١٧٦ : المفعول ، كقوله : (وَالسَّماءَ بِناءً) [البقرة : ٢٢] ، يعني : مستهزأ به (٣).
" و (الجهل)
: نقيض العلم
الصفحه ٤٠٠ : مستعمل في معنى الرّؤية والسّمع والعلم ، كقوله : (هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ) [مريم : ٩٨] ، وقوله
الصفحه ٥٠٩ :
و (الفقه) :
إدراك العلم بالفهم ، فقه ، إذا فهم ، وفقه ، إذا صار فقيها (١).
٧٩ ـ (ما أَصابَكَ
الصفحه ٦٥١ : التّهديد والإنذار بمجيء الأجل (٦) ودفعه لكي يبادروه إلى ما فيه الفلاح والنّجاة.
و (الاستقدام)
: التّقدّم
الصفحه ٢٦ :
والفقه والقراءة تؤلّف مادّته العلميّة. وهذه النّقول والآراء تفصح عن المصادر
التي اعتمد عليها المؤلّف في
الصفحه ٤١ :
وهذه النّقول
الكثيرة دليل على سعة اطلاع المؤلّف ، وغزارة علمه. وهي أيضا تعطي صورة واضحة عن
مرحلة