الصفحه ٧٠٩ :
١٧٥ ـ (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي
آتَيْناهُ آياتِنا)
: نزلت في بلعام
بن باعور ، كان في
الصفحه ١٧٢ : التأكيدين (٨). والقسم مقدّر فيه فكأنّه قيل : والله لقد علمتم (٩).
و (العلم) :
رؤية تنفي الجهالة ، أو رؤية
الصفحه ٢٠٨ : علمها ، وشواهد لا بدّ من
ذكرها ، وأحكاما يجب (٣) إحصاؤها ، ثمّ نأخذ في التفسير إن شاء الله تعالى.
اعلم
الصفحه ٢٧١ : العلم ببعضها اكتسابا من أن يتيسر (١٤) إحضارها.
__________________
(١) ينظر : التبيان في إعراب القرآن
الصفحه ٣٤٨ :
عَلى بَعْضٍ)
: أفاد العلم
بتفاضل الرّسل عليهمالسلام بالخصال الشريفة بعد استوائهم في رتبة الرّسالة
الصفحه ٣٥٧ :
واختلف في قوله
: (لَمْ يَتَسَنَّهْ)
، قيل (١) : هو التسني من السنين والسنوات والمساناة ، وقيل
الصفحه ٤٠٥ :
و (الابتهال) :
المبالغة في الدّعاء بالشّرّ ، ويقال : عليه بهلة الله ، أي : لعنته (١).
٦٢
الصفحه ٥٢٢ :
١٠٢ ـ (وَإِذا كُنْتَ فِيهِمْ)
: الصّلاة
المذكورة في هذه الآية مختصّة بالخوف من العدوّ عند اللّقا
الصفحه ٥٩٤ : .
(٥) كذا في نسخ التحقيق ، والذي في مصادر التخريج : زاذان ، وهناك أكثر من
علم بهذا الاسم ، ولعل المراد هنا
الصفحه ٦٦١ :
(فَأَنْزَلْنا بِهِ)
: أي : بالسّحاب
وبسببه ، أو بذلك البلد وفيه (١).
(كَذلِكَ نُخْرِجُ
الصفحه ٦٨٥ : من عند شعيب بعد عشر سنين ، وقيل : بعد ثنتي عشرة
سنة ، مع أهله ، واتّفقت له في الطّريق أسباب النّبوّة
الصفحه ٧٩٤ :
(فِي رَحْمَتِهِ)
: في قضيّة
رحمته وهي النعمة والجنّة (١).
١٠٠ ـ (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ
الصفحه ١٣٣ : تقدح في نبوّته كما لم يقدح في نبوّة نوح سؤاله
عمّا ليس له به علم ، وفي نبوّة موسى سؤاله الرؤية ، وفي
الصفحه ١٥٦ : (٤) : أعطينا موسى التوراة كما أعطينا محمّدا الفرقان ،
كأنّه خاطب عبد الله بن سلام فقال : قد أعطيناكم علم موسى
الصفحه ٢٥٧ : اتّصاف الله تعالى بالعلم لا ابتداء له (١٤).
__________________
(١) مكررة في ك ، وبعدها : انتظام بدل