الصفحه ٢١٥ :
(ما يَضُرُّهُمْ وَلا
يَنْفَعُهُمْ)
: أي : في الآخرة
(١). ويحتمل أنّه نفى النّفع وأثبت الضرّ
الصفحه ٨٠٨ : (١).
وفي الآية
دلالة أنّ خبر الواحد يوجب العمل والحذر وإن لم يوجب العلم (٢) ؛ لأنّ (الطّائفة) اسم لواحد
الصفحه ٤١٠ : : علم الإلهي ، وهو
مثل الإضافة.
(بِما كُنْتُمْ)
: إثبات للحال ،
وليس بإخبار عن ماض (٦).
و (الدّرس
الصفحه ٦٠٠ : قال : (فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ) لتأكيد العلم الضّروريّ ، فإنّ الرّؤية يقع فيها
التّخيل ولا يقع
الصفحه ٦٤٢ : : (أَوْ [هُمْ] (٢) قائِلُونَ)
: واو مضمرة
للحال ، أي : وهم قائلون (٣).
والقيلولة :
النّوم والاستراحة في
الصفحه ٣١١ :
وما اختلفوا في
شيء إلا من بعد أن (١) أوتوا علمه للبغي (٢) فيما بينهم.
(فَهَدَى اللهُ) المؤمنين
الصفحه ١٨ : الخامس الهجريّ ؛
لأنّ الكتاب خلا من أيّة نقول عن علماء بعد القرن الرّابع ، فآخر علم ورد ذكره في
الكتاب
الصفحه ٤٧٢ : ثمّ رجع وقال : الكلالة من
لا ولد له سواء كان له والد (٢) أم لم يكن ، وروي عنه أنّه لم يقل فيه شيئا
الصفحه ٦٥٨ : خسروا
أنفسهم لكونها رهينة بما كسبت.
٥٤ ـ (إِنَّ رَبَّكُمُ)
: فصل في دلائل
الرّبوبيّة ترتّب على فصل
الصفحه ٧٧٠ : صلىاللهعليهوسلم : ضعيفا في بدنك قويّا في أمر الله ، متواضعا في نفسك
عظيما عند الله ، جليلا في الأرض كبيرا عند
الصفحه ١٢٩ :
وفي الآية دليل
أنّ خلق الأرض وما فيها من الجماد مقدّم على تسوية السموات (١). وعن النبيّ
الصفحه ١٦٣ :
مرضيّ ، وإنّما كان رجزا لأنّ الإنسان إذا مات في سخط الله قيل : أهلكه (١) الله ودمّره ، وإذا
الصفحه ٣٤٥ : ثياب موسى ومن كتب العلم عن الحسن (١٧) ، وعمامة هارون وقفيز المنّ
__________________
(١) في الأصل
الصفحه ١٦٢ : بالتقليب مثل قميص من
عمامة.
و (الظلم) ههنا
الكفر ، كما في قوله : (وَلَمْ يَلْبِسُوا
إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ
الصفحه ٥٠٣ :
عاجلة تؤدّي
إلى العقاب (١).
(وَأَشَدَّ تَثْبِيتاً)
: أي : أثبت
ثباتا ، وهو في معنى قوله : (وَما