الصفحه ٦١١ : بالياء (١١).
وعن مجاهد أنّ (البرّ)
: القفار ، و (البحر) : كلّ قرية فيها ماء (١٢).
و (العلم) :
علمه
الصفحه ٧ : ، وأردف بتقويم معوجّها ،
فأفدت من غزير علمه ، واستهديت بسديد رأيه في سبيل الوصول إلى هذه الحصيلة
العلميّة
الصفحه ٧١٤ : يظهرها
لوقتها (٣) غيره.
(ثَقُلَتْ)
: أي : عظم
واستصعب وقوعها (٤) ، أو علمها على أهل السّموات والأرض
الصفحه ٢٤٥ : مع العلم بانتقال النور في إسماعيل لئلا يكون نصيب العرب من محمّد صلىاللهعليهوسلم كنصيب أهل بابل منه
الصفحه ٤٧٩ :
وذكر العلم
والحكمة لإفادة العلم والحكمة في الشّريعة ، أو لعلمه بعلل النّصوص وبالمصالح فيها
الصفحه ٣٣٧ :
وعن مقاتل بن
حيان : نزلت في رجل من أهل الطائف قدم المدينة ، وله أولاد وأبوان وامرأة ، وتوفّي
الصفحه ٤٨٩ :
جزء واحد من أجزاء الغبار ، وذلك ليس بجسم ، فإنّ الله (١) تعالى لا يزيد في عقاب ولا يبخس من ثواب
الصفحه ٢٦٣ :
باقية غير منسوخة ، إذ في كلّ كتاب وجوب الإيمان بنبيّنا صلىاللهعليهوسلم مصرّحا ومعرّضا
الصفحه ٥٩١ : في
الظّرف (اتّقوا) (١١) ، وقيل (١٢) : (لا عِلْمَ).
وفائدة السّؤال
توبيخ الأمم وتقريعهم ، وثنا
الصفحه ٧١٣ : القرطبي ٧ / ٣٣٤ ، والبحر المحيط ٤ / ٤٣١.
(٩) (مخلوق إلى علم) ساقطة من ب.
(١٠) في ب : تصل.
(١١) في
الصفحه ٧٩٣ : البهائم
، وجعل الحكم والعلم والسّلطنة وتصريف الأمور (٤) في البدويّين الذين نزلوا المدن والأمصار وتركوا
الصفحه ١٣٦ : (٣) ، وشجرة العنب عن ابن مسعود والسدّي وجعدة (٤) بن هبيرة وإحدى الروايات عن ابن عبّاس ، وشجرة العلم عن
الكلبيّ
الصفحه ٥٣٨ : البعض (١٠) ، فالهاء في قوله : (وَما قَتَلُوهُ) راجعة إلى العلم أو الظّنّ (١١) ، أي : لم يحكموه. وقيل
الصفحه ٢٥ :
التَّقْوى
مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ) [التّوبة : ١٠٨] بيّن أنّ المسجد المراد في الآية «مسجد رسول الله
الصفحه ٤٢٨ : و) فالتجأ عبّاس إلى مثل قولها : (وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِها
وَكُنَّا مُسْلِمِينَ) [النّمل : ٤٢