الصفحه ٧٣٦ : (٧).
والظّاهر أنّه صلىاللهعليهوسلم رأى رؤيا في المنام (٨). وعلم الرّؤيا علم (٩) على طريق المثل والإشارة
الصفحه ٧٧٢ : )
: النّاحية ، عن
ابن عرفة ، جمعه : شقق.
قال الفرّاء (٢) : (وَاللهُ يَعْلَمُ)
: يعلمهم كاذبين
، العلم واقع
الصفحه ١١ : وفاته ، لنستدلّ منه على سنة ولادته. ولم يكن لعبد القاهر رحلة في
طلب العلم في أثناء حياته ، إذ ذكر أبو
الصفحه ٢٥ : هبيرة وإحدى الروايات عن
ابن عبّاس ، وشجرة العلم عن الكلبيّ ، يعني علم الخير والشرّ» (٢). وفي قوله تعالى
الصفحه ١٣٦ : (٣) ، وشجرة العنب عن ابن مسعود والسدّي وجعدة (٤) بن هبيرة وإحدى الروايات عن ابن عبّاس ، وشجرة العلم عن
الكلبيّ
الصفحه ٢١٥ : يَعْلَمُونَ)؛
لأنّ العلم
الأوّل راجع إلى فوات المعاد فهو مثبت ، والعلم الثاني راجع إلى قبح الصّنيع (١٠) وهو
الصفحه ٢٤٥ : مع العلم بانتقال النور في إسماعيل لئلا يكون نصيب العرب من محمّد صلىاللهعليهوسلم كنصيب أهل بابل منه
الصفحه ٢٦٣ : حَيْثُ) للتأكيد (٥) ، وقد اتّصل الأوّل (٦) بالإخبار عن علم أهل الكتاب ، والثاني (٧) بالشهادة المحضة أنّه
الصفحه ٣٣٧ : . والمراد به رؤية القلب وهو العلم (١٦) كقوله : (وَيَرَى الَّذِينَ
أُوتُوا الْعِلْمَ) [سبأ
الصفحه ٣٨٠ :
من المتشابه؟ قلنا : يجوز أن يعلم بالتّوقيف لا من جهة نفسه كما علم أشياء
من الغيب ، فإن قيل : هل
الصفحه ٤١٠ : : علم الإلهي ، وهو
مثل الإضافة.
(بِما كُنْتُمْ)
: إثبات للحال ،
وليس بإخبار عن ماض (٦).
و (الدّرس
الصفحه ٤٢٨ : و) فالتجأ عبّاس إلى مثل قولها : (وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِها
وَكُنَّا مُسْلِمِينَ) [النّمل : ٤٢
الصفحه ٤٧٩ :
وذكر العلم
والحكمة لإفادة العلم والحكمة في الشّريعة ، أو لعلمه بعلل النّصوص وبالمصالح فيها
الصفحه ٤٨٩ : فيقولون : لا علم لنا ، كما قال : (يَوْمَ يَجْمَعُ اللهُ الرُّسُلَ)
، الآية [المائدة
: ١٠٩] ، وعميت الأنبا
الصفحه ٥٣٨ : (٤).
١٥٦ ـ (وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلى
مَرْيَمَ)
: من الأسباب
المحرّمة للطّيّبات ، لمّا علم الله