الصفحه ١٥٩ :
(وَاتْلُ عَلَيْهِمْ
نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبا قُرْباناً ، فَتُقُبِّلَ مِنْ
الصفحه ١٦٧ : على ابن آدم الأول كفل من دمها ، لأنه أوّل من سنّ القتل» (١)
وقال
مجاهد : «علّقت إحدى رجلى القاتل
الصفحه ١٨١ :
معكم فى سلك واحد .. (لَوْ كانَ خَيْراً ما
سَبَقُونا إِلَيْهِ) [الأحقاف : ١١] .. بل الأمر أكثر من
الصفحه ٢٠٣ :
*
ونرى كل نصّ من نصوص هذا الجزء من القصة مصورا بيانيا ، لما أنزله الله تعالى :
فنرى
جزءا يصور
الصفحه ٢٠٦ :
عال فى الأرضين ، أو فى السماوات ، ولكنه قريب من كل إنسان ولم يكن (يهوا)
إله إبراهيم ، لأن قوم
الصفحه ٢٤١ : يَعْمَلُونَ. وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ
بَخْسٍ دَراهِمَ مَعْدُودَةٍ ، وَكانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ. وَقالَ
الصفحه ٢٤٤ :
صارف ، وقصدت إجباره على مطاوعتها بالقوة ، بعد أن استحكمت من تغليق
الأبواب ، ودعوته إلى الإسراع
الصفحه ٢٧٢ : عَلَيْنا كِسَفاً مِنَ
السَّماءِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ) [الشعراء : ١٨٧] فأخبر أنه أصابهم عذاب يوم
الصفحه ٣٠٤ :
* وقوله تعالى
: (فَما كانَ لَهُ مِنْ
فِئَةٍ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللهِ وَما كانَ مِنَ
الصفحه ٣١٥ :
فيما يقرأ من الكتب فضل إبراهيم ، وإسحاق ، ويعقوب عليهمالسلام ، فيقول : يا رب .. أرى الخير قد ذهب
الصفحه ٣٤٨ :
ثم انصرفوا ، فأقبل عيسى ومن معه ينظرونها ، فإذا هى مغطاة بمنديل ، فقال
عيسى ـ عليهالسلام : من
الصفحه ٣٦٤ :
أى وصبّرناهم
على مخالفة قومهم ومدينتهم ، ومفارقة ما كانوا فيه من العيش الرغيد ، والسعادة
والنعمة
الصفحه ٣٨٣ :
(وَقالُوا لَنْ
نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً. أَوْ تَكُونَ لَكَ
الصفحه ٤٠٠ :
الهدف الثانى ، فهو حماية الأقليات المؤمنة من طغيان الأكثريات الكافرة المفسدة المخربة
، ومن أجل ذلك بنى
الصفحه ٧ : ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقاها
إِلى مَرْيَمَ ، وَرُوحٌ مِنْهُ ..)
الآيات (١)
ونرى