الصفحه ٣٤٩ : !
ثم دعاهم إلى
الأكل فامتنعوا ، حتى يكون هو البادىء فأبى ، ثم دعا لها الفقراء والزمنى.
وقال : كلوا من
الصفحه ٣٦٧ :
فهذا فيه دليل
على أن باب الكهف كان من نحو الشمال ، لأن الله تعالى أخبر أن الشمس إذا دخلته عند
الصفحه ٤٠١ :
من المزاعم كانت محمّلة على يوسف ـ عليهالسلام ، ثم بررنا للأسباب التى من أجلها ورد ذكر قصة يوسف
الصفحه ٤٠٣ :
*
وأما الفصل الثانى عشر : فقد درست فيه جزءا من حياة المسيح عيسى ابن مريم ، وقصة
المائدة وهى قصة
الصفحه ٣ : ، وما تقتضيه الظروف والأحوال ، وكان الشأن إذا
اقتضت الحالة أو دعت الحاجة إلى التعريف بأمر من الأمور
الصفحه ٢٥ :
ومضمون
كلام القاضى عبد الجبار ، أن ثمة من الناس ، من يرى أن القرآن للتلاوة ، والتعبّد
بتلاوته
الصفحه ٣٨ :
١ ـ التفسير التحليلى
فى هذا اللون
من التفسير ، يمضى المفسر فى تفسيره للقرآن مع النظم القرآنى
الصفحه ٥٥ : العصر الحديث بقليل ـ من عمل جديد ، أو أثر مبتكر ، يقومون به فى تفاسيرهم
التى ألفوها ، اللهم إلا عملا
الصفحه ٩٥ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ الذى بعث للأميين.
كما جاء فيه : «فلا
يزول القضيب من يهوذا ، والمدبّر من فخذه حتى يجيىء الذى له
الصفحه ١٠٠ :
* إن شهادة عبد
الله بن سلام هذه حجة للرسول الكريم ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وتعدّ من أكبر الشهادات
الصفحه ١٢٧ :
(وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ : إِنِّي خالِقٌ بَشَراً مِنْ صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ
الصفحه ١٣٠ : ـ بإسناده ـ إلى ابن عباس ، وابن مسعود ، وناس من صحابة رسول الله.
أنهم قالوا :
«أخرج إبليس من
الجنة ، وأسكن
الصفحه ١٣٦ :
ولا يلزم من هذا
، أنهم كانوا فى السماء ، كما قال : (وَقُلْنا مِنْ
بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ١٧١ :
لاصلاح الآحاد فقط. ولذلك قال الحكيم الخبير سبحانه ـ عقب ذكر قصة قابيل
وهابيل :
(مِنْ أَجْلِ
الصفحه ١٧٢ :
الإنسانية لاعتداء المعتدين المفسدين ، ومن أحياها بالقصاص من القاتل ،
فكأنما أحيا الناس جميعا