الصفحه ١٢٥ :
وآدم خلق من الطين ، فالمادة جزء منه. وهنا قال الحق ـ سبحانه ـ ألم أقل لكم
إنى أنا العالم بكل شى
الصفحه ١٢٨ : الخبيثة أحوج ما كان إليها ، فإنه مخلوق من نار ـ كما قال ، وكما جاء فى
صحيح مسلم ، عن عائشة ـ رضى الله عنها
الصفحه ١٢٩ :
الملائكة يقال لهم «الحنّ» ، وكانوا خزان الجنان ، وكان من أشرفهم ، ومن
أكثرهم علما وعبادة ، وكان
الصفحه ١٤٧ : : يا ربنا ما هى الحكمة التى من أجلها ستخلق آدم وذريته من البشر ، مع أن
منهم من سيفسد فى الأرض ، وسيسفك
الصفحه ٢٦١ :
المعنى
.. ولقد أرسلنا
إلى قبيلة مدين شعيبا ، نبيّا فيهم ، وهو من أشرفهم ـ فقال : يا قوم اعبدوا
الصفحه ٢٨٦ :
(قال) موسى : (لا تُؤاخِذْنِي بِما نَسِيتُ وَلا
تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْراً) أى لا تضيّق علىّ
الصفحه ٣٢ : للمعنى من نفس اللغة.
أما الترجمة ،
فهى بيان معنى اللفظ بلفظ أخر من لغة آخرى. وكما لا بد للمترجم من
الصفحه ١٣٣ : قولين :
أحدهما : أنها
فى السماء ، لأنه أهبطهما منها ، وهذا قول حسن.
والثانى : أنها
فى الأرض ، لأنه
الصفحه ١٤٨ :
والسؤال الآن
.. من أين علمت الملائكة أن هؤلاء الخلق الجديد سيفسدون فى الأرض؟
قال الراسخون
فى
الصفحه ١٨٠ :
قال نوح : (وَما عِلْمِي بِما
كانُوا يَعْمَلُونَ) أى ـ وأىّ شىء يلزمنى من اتباع هؤلاء لى ، ولو
الصفحه ١٨٧ : القادر على كل شىء ، وهو الذى خلقكم فى أطوار مختلفة ، وفى أحوال تكاد
تكون متباينة ، ألم يخلقكم من تراب
الصفحه ١٩٣ :
(وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ
وَكُلَّما مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ ، قالَ : إِنْ
الصفحه ١٩٧ :
الْكافِرِينَ. قالَ : سَآوِي إِلى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْماءِ ، قالَ : لا
عاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللهِ
الصفحه ٢٨٥ : ترى منى من الأفعال
التى تخالف شريعتك ، لأنى على علم من علم الله ، ما علّمكه الله ، وأنت على علم من
علم
الصفحه ٢٩٩ : قطعا لا محالة ، ولم يثبت بطريق شرعى أنه صح مع أحد
من الناس من هذه الطريقة التى يتعاطاها هؤلاء الجهلة