الصفحه ٣٤٧ : لهما على هذا.
إن الأمر
الواضح من هذه الأقوال ، وغيرها ، أن الرواة لم يتفقوا على شىء. وهذا يدل دلالة
الصفحه ٤٢٦ : ، والغرور بالعلم.
ـ من هو قارون؟
ـ ما حجم ثراؤه؟
ـ ماذا حدث يوم
الزينة؟
ـ بماذا نصحه
قومه على سبيل
الصفحه ٣٦ :
وبعثته
عليهالسلام
ورد ذكرها فى سورة طه من الآية ٣٤ إلى ٣٦ ، ٤٢ ـ ٤٧
وفى سورة
الصفحه ١١٥ :
وقال وهب : أن
ذا القرنين أتى على جبل قاف ، فرأى جبالا صغارا ، فقال له : من أنت؟ قال : قاف ،
قال
الصفحه ١٧٧ :
(ج) ـ وسيقت
القصة فى القرآن كذلك ـ دليلا على صدق الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ، وإثباتا أن خبره من
الصفحه ١٩٤ :
فقيل : كان أول
من أدخل من الطيور (الدّرّة) وآخر من أدخل من الحيوانات (الحمار) ، فتعلّق إبليس
الصفحه ٢٣٢ :
فى حصونهم ، فيرمون بسهامهم إلى السماء ، فترجع مخضبة بالدماء ، فيقولون : قهرنا
من فى الأرض
الصفحه ٢١٢ :
الإسرائيليات المدسوسة ، التى تسربت ونقلها من أسلم من اليهود ، ككعب بن
الأحبار ، وحملها عنهم بعض
الصفحه ٣٦٢ :
(إِذْ أَوَى
الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقالُوا رَبَّنا آتِنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً
وَهَيِّئْ
الصفحه ٤١ :
٢ ـ التفسير الإجمالى
اللون الثانى
من التفسير .. هو الذى يعمد فيه الباحث المفسر ، إلى الآيات
الصفحه ١١٩ :
(خَلَقَ الْإِنْسانَ
مِنْ صَلْصالٍ كَالْفَخَّارِ) [الرحمن : ١٤]. وكان يقول : لأمر ما خلقت ، ودخل
الصفحه ١٢٦ : جميعا ، وامتثلوا لأمر الله ، إلّا إبليس اللعين ، فإنه امتنع من السجود
، واستكبر قائلا : أأسجد له وأنا
الصفحه ٢٥١ : ، على أنه ـ عليهالسلام ـ لم يقع منه همّ بالمعصية ، ولو كان كما زعموا ـ لقال
: «لنصرفه عن السوء والفحشا
الصفحه ٣٩ : التفسير ـ من الإسرائيليات ، التى استقوها من أهل الكتاب ،
ونسبوا بعضها إلى الأنبياء زورا وبهتانا (١)
ومن
الصفحه ١١٧ : ، بالكواكب
المنيرة ، المشرقة على أهل الأرض ، وحرسا من الشياطين أن تستمع إلى الملأ الأعلى.
(ذلِكَ تَقْدِيرُ