الصفحه ١١٢ : بيتا ، يقال له «البيت المعمور»
، بحيال الكعبة ، وأن فى السماء السابعة بحرا من نور ، يقال له الحيوان
الصفحه ١١٣ :
*
وأما عن خلق الأرض ، فقد خلقها الله من الزّبد ، الذى ارتفع من غلى الماء ، كما خلق السماء
من
الصفحه ١٤١ : أخرج منها» وفى الصحيح من وجه آخر : «وفيه تقوم الساعة».
قال
العلماء : لقد ابتلى الله ـ سبحانه ـ آدم
الصفحه ١٥٠ : .
والملائكة على
قربهم من ربهم ، واطلاعهم على اللوح المحفوظ ، فإنهم لا يعلمون إلّا الأشياء التى
علّمها لهم ربهم
الصفحه ١٥٩ :
(وَاتْلُ عَلَيْهِمْ
نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبا قُرْباناً ، فَتُقُبِّلَ مِنْ
الصفحه ١٦٧ : على ابن آدم الأول كفل من دمها ، لأنه أوّل من سنّ القتل» (١)
وقال
مجاهد : «علّقت إحدى رجلى القاتل
الصفحه ١٨١ :
معكم فى سلك واحد .. (لَوْ كانَ خَيْراً ما
سَبَقُونا إِلَيْهِ) [الأحقاف : ١١] .. بل الأمر أكثر من
الصفحه ٢٠٣ :
*
ونرى كل نصّ من نصوص هذا الجزء من القصة مصورا بيانيا ، لما أنزله الله تعالى :
فنرى
جزءا يصور
الصفحه ٢٠٦ :
عال فى الأرضين ، أو فى السماوات ، ولكنه قريب من كل إنسان ولم يكن (يهوا)
إله إبراهيم ، لأن قوم
الصفحه ٢٢٦ :
(قالَ أَمَّا مَنْ
ظَلَمَ) أى استمر على كفره وشركه بربه ، فسوف نعذبه ، قال
السّدى : كان يحمى لهم
الصفحه ٢٤١ : يَعْمَلُونَ. وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ
بَخْسٍ دَراهِمَ مَعْدُودَةٍ ، وَكانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ. وَقالَ
الصفحه ٢٤٤ :
صارف ، وقصدت إجباره على مطاوعتها بالقوة ، بعد أن استحكمت من تغليق
الأبواب ، ودعوته إلى الإسراع
الصفحه ٢٧٢ : عَلَيْنا كِسَفاً مِنَ
السَّماءِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ) [الشعراء : ١٨٧] فأخبر أنه أصابهم عذاب يوم
الصفحه ٣٠٤ :
* وقوله تعالى
: (فَما كانَ لَهُ مِنْ
فِئَةٍ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللهِ وَما كانَ مِنَ
الصفحه ٣٤٨ :
ثم انصرفوا ، فأقبل عيسى ومن معه ينظرونها ، فإذا هى مغطاة بمنديل ، فقال
عيسى ـ عليهالسلام : من