الصفحه ١٣٠ : ـ بإسناده ـ إلى ابن عباس ، وابن مسعود ، وناس من صحابة رسول الله.
أنهم قالوا :
«أخرج إبليس من
الجنة ، وأسكن
الصفحه ١٣٦ :
ولا يلزم من هذا
، أنهم كانوا فى السماء ، كما قال : (وَقُلْنا مِنْ
بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ١٤٠ :
(فَتابَ عَلَيْهِ ،
إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ. قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْها جَمِيعاً
الصفحه ١٧١ :
لاصلاح الآحاد فقط. ولذلك قال الحكيم الخبير سبحانه ـ عقب ذكر قصة قابيل
وهابيل :
(مِنْ أَجْلِ
الصفحه ١٧٢ :
الإنسانية لاعتداء المعتدين المفسدين ، ومن أحياها بالقصاص من القاتل ،
فكأنما أحيا الناس جميعا
الصفحه ٢٢٤ : :
أولهما
: إعلاء كلمة
الله ، ونشر عقيدة التوحيد فى كل مكان.
وثانيهما
: حماية
الأقليات المؤمنة من طغيان
الصفحه ٢٣٩ : ) أى بإيحائنا إليك هذا القرآن المعجز (وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ
الْغافِلِينَ) أى وإن الحال
الصفحه ٢٥٢ :
(وَإِنْ كانَ
قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقِينَ)
[يوسف : ٢٧] أى
الصفحه ٢٦٧ :
قال
السدى : لا يحملنكم
عداوتى على أن تمادوا فى الضلال والكفر فيصيبكم من العذاب ما أصابهم.
*
عن
الصفحه ٣٦١ : (١). فنزل قول الحق سبحانه :
(أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ
أَصْحابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا
الصفحه ٣٦٥ : عَلى
قُلُوبِهِمْ إِذْ قامُوا فَقالُوا رَبُّنا رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لَنْ
نَدْعُوَا مِنْ دُونِهِ
الصفحه ٢٤ :
ولقد حاول بعض
العلماء القدماء ذلك فى تفاسيرهم ، ووصلوا فى كثير من الآيات إلى توجيه القارىء
إلى
الصفحه ٢٩ : ، التى استقاها من دروس أستاذه الشيخ محمد عبده ، قال فيها : «للتفسير
مراتب ، أدناها : أن يبيّن بالإجمال ما
الصفحه ٣٥ : .
وردت فى سورة القصص من الآية ٧ إلى الآية ١٣.
وفى سورة طه من الآية ٣١ إلى الآية ٤٠
وتربيته
فى
الصفحه ٦٤ :
لقد كانت جهود
هؤلاء العلماء ، تتجه إلى تفسير القرآن الكريم ـ وفقا للمنهج الموضوعى ، الذى يجعل
من