الصفحه ١٩٣ :
(وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ
وَكُلَّما مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ ، قالَ : إِنْ
الصفحه ١٩٧ :
الْكافِرِينَ. قالَ : سَآوِي إِلى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْماءِ ، قالَ : لا
عاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللهِ
الصفحه ٢٠١ :
عليه بأنه ليس من أهله ، فالإيمان والصلاح لا علاقة له بالوراثة (كُلُّ امْرِئٍ بِما كَسَبَ رَهِينٌ
الصفحه ٢٨٥ : ترى منى من الأفعال
التى تخالف شريعتك ، لأنى على علم من علم الله ، ما علّمكه الله ، وأنت على علم من
علم
الصفحه ٢٩٩ : قطعا لا محالة ، ولم يثبت بطريق شرعى أنه صح مع أحد
من الناس من هذه الطريقة التى يتعاطاها هؤلاء الجهلة
الصفحه ٣٤٩ : !
ثم دعاهم إلى
الأكل فامتنعوا ، حتى يكون هو البادىء فأبى ، ثم دعا لها الفقراء والزمنى.
وقال : كلوا من
الصفحه ٣٦٧ :
فهذا فيه دليل
على أن باب الكهف كان من نحو الشمال ، لأن الله تعالى أخبر أن الشمس إذا دخلته عند
الصفحه ٤٠١ :
من المزاعم كانت محمّلة على يوسف ـ عليهالسلام ، ثم بررنا للأسباب التى من أجلها ورد ذكر قصة يوسف
الصفحه ٤٠٣ :
*
وأما الفصل الثانى عشر : فقد درست فيه جزءا من حياة المسيح عيسى ابن مريم ، وقصة
المائدة وهى قصة
الصفحه ٣ : ، وما تقتضيه الظروف والأحوال ، وكان الشأن إذا
اقتضت الحالة أو دعت الحاجة إلى التعريف بأمر من الأمور
الصفحه ٢٥ :
ومضمون
كلام القاضى عبد الجبار ، أن ثمة من الناس ، من يرى أن القرآن للتلاوة ، والتعبّد
بتلاوته
الصفحه ٣٨ :
١ ـ التفسير التحليلى
فى هذا اللون
من التفسير ، يمضى المفسر فى تفسيره للقرآن مع النظم القرآنى
الصفحه ٥٥ : العصر الحديث بقليل ـ من عمل جديد ، أو أثر مبتكر ، يقومون به فى تفاسيرهم
التى ألفوها ، اللهم إلا عملا
الصفحه ٩٥ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ الذى بعث للأميين.
كما جاء فيه : «فلا
يزول القضيب من يهوذا ، والمدبّر من فخذه حتى يجيىء الذى له
الصفحه ١٢٧ :
(وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ : إِنِّي خالِقٌ بَشَراً مِنْ صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ