الصفحه ٣٠٦ : والجماعات.
ولا
غرابة فى ذلك كله ، فإن هناك قانونا وسنة لا تتخلّف هى : من جاء بالحسنة فله خير منها أى ثواب
الصفحه ٣١٧ : تِسْعٌ
وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ واحِدَةٌ) [سورة ص : ٢٣]
قال
بعض المفسرين : وهذا من أحسن
الصفحه ٣٣٧ : يصدقونها فى خبرها ،
وبعد ما كانت عندهم عابدة ناسكة ، تصبح عاهرة زانية ، ولذلك قالت ما قالت. (فَناداها مِنْ
الصفحه ٣٥٧ : ، فهذا لا يأكل ولا يشرب ، وعيسى وأمه كانا يأكلان
ويشربان .. ثم ما ميزة عيسى على غيره من الأنبياء؟ أرسل
الصفحه ٣٦٩ : :
يحرس عليهم الباب ، وهذا من سجيته وطبيعته ، حيث يربض ببابهم كأنه يحرسهم وكان
جلوسه خارج الباب ، لأن
الصفحه ٣٧٢ :
رجل ممن يبيع الطعام ، فدفع إليه ما معه من النقود ، وسأله أن يبيعه بها
طعاما ، فلما رآها ذلك الرجل
الصفحه ٣٧٧ : .
(وَنُقَلِّبُهُمْ ذاتَ
الْيَمِينِ وَذاتَ الشِّمالِ.)
ولا يترك
القرآن العظيم من الصور المكانية شيئا إلّا بيّنه
الصفحه ٣٩٠ : يحزنون ، وإن شاءوا كذبوا
فسيلقون جزاءهم ..
ثم تتحدى الآية
هؤلاء المكذبين لتوضيح جوانب كثيرة من طبيعة
الصفحه ٣٩٨ : النفس. وبالسعى فى الأرض فسادا ، وأن ذلك كله إنما جاء على وجه من
التصريف البيانى.
* وفى الفصل
الرابع
الصفحه ٤١٨ :
ـ التفسير
الإجمالى
ـ التفسير
الموضوعى
(ب)
ـ التفسير الموضوعى بين الماضى والحاضر
(٤٧
ـ ٧٥)
ـ بذور من
الصفحه ١٥ : قرآنه
من معان وحكم .. وقد فسروا لفظ «الحكمة» الوارد فى القرآن ، بأنها «تفسير القرآن» (١).
أخرج ابن أبى
الصفحه ٣٧ :
من هنا نرى أن
قصة موسى ، التى عنى بها القرآن الكريم ، وجاء بالقول الفصل فيها ، ذكرت فى عدة
مواضع
الصفحه ٨٠ : ومميزاته من الأصل
وهو الوالد .. إلى الفرع المولود ـ ومن هنا كان الأنبياء يبعثون فى أشراف أقوامهم
، ويتسمون
الصفحه ٨٤ : إلى مصر ، فعاش بها مع أولاده
، ولعله توفى بها.
ويوسف ، أرسله الله من بعده ، فعاش فى أرض النيل بمصر
الصفحه ٩٤ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ تكلّم بغيب لم يتكلم به نبى سواه ، إذ أخبر بكثير من
الأمور الغيبية ، فأخبر عن أصحاب الكهف ، وذى