الصفحه ١٤٩ :
الملائكة الحكمة من خلق الخليفة ، فأخبرهم الحق ـ سبحانه ـ بأنه يعلم ما لا
يعلمون.
وقد علّم الله
الصفحه ١٥١ : كنت أمرا بشرا أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن
تسجد لزوجها من عظم حقه عليها».
*
وحكمة أخرى عظيمة
الصفحه ١٥٧ : علاج للحسد بإخراجه من
النفوس إلا بقانون السماء.
نعم .. إن
الحسد مرض دفين ، وهو مرض خطير ، ولا يمكن
الصفحه ١٨٥ :
ومعنى إغواء
الله على إرادته ، أن يكونوا من الغاوين ، لا خلق هذه الغواية فيهم.
قال ابن جرير
الصفحه ١٩٢ : إلى نوح عليهالسلام ـ أن أغمز ذنب الفيل ، فغمزه ، فوقع منه خنزير وخنزيرة
فأقبلا على الروث ، فلما وقع
الصفحه ١٩٦ :
ـ وقوله (إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) مناسب عند ذكر الانتقام من الكافرين بإغراقهم أجمعين
الصفحه ٢١٣ :
العربى .. من أجل ذلك حرفوا كتابهم المقدس ـ التوراة ، إمعانا فى التضليل ،
وإضمارا للحقد ، وإبرازا
الصفحه ٢١٦ : أن الذبيح هو إسماعيل عليه الصلاة والسلام ، ومنها ما يلى :
١ ـ ما روى عن
النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٨ : قال : (وَبَشَّرْناهُ بِإِسْحاقَ نَبِيًّا مِنَ
الصَّالِحِينَ) [الآية : ١١٢] وهذا ظاهر جدا فى أن المبشّر
الصفحه ٢٣٠ :
* ولما كان ذو
القرنين رجلا مطبوعا على حب الخير ، مفطورا على الصالح من الأعمال ، قد مكنه الله
فى
الصفحه ٢٦٩ :
ربه لما يئس من قولهم ، فقال : (رَبَّنَا افْتَحْ
بَيْنَنا وَبَيْنَ قَوْمِنا بِالْحَقِ) أى أحكم بيننا
الصفحه ٢٨٧ : تُصاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْراً).
٣ ـ * فانطلقا
بعد المرتين الأولتين .. (حَتَّى إِذا أَتَيا
الصفحه ٢٩٤ : ، وتكبره وتجبره وخيلائه .. وما حدث نتيجة ذلك كله.
والسؤال الآن :
من
هو قارون؟ .. وما حجم ثرائه؟ .. وكيف
الصفحه ٢٩٨ : : ٤٩] أى على علم من الله بى ، وكقوله تعالى :
(وَلَئِنْ أَذَقْناهُ
رَحْمَةً مِنَّا مِنْ بَعْدِ ضَرَّا
الصفحه ٣٠٢ : البخارى ، من حديث الزهرى عن سالم ـ أنا أباه حدثه ، أن رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قال : «بينما رجل