الصفحه ٢١١ :
*
والباحث المدقّق فى كتب الرّجال ، وكتب الصحاح المعتمدة ، يجد أن هذه الأحاديث
كلها ضعيفة ، موضوعة
الصفحه ٤٤ : الآيات القرآنية فى
مكان واحد ، ويستطلع آراء المفسرين ، متتبعا ما كتب فى تفسير تلك الجملة من الآيات
، سوا
الصفحه ٢٣ : الرأى من الآيات
الكريمات. أضف إلى ذلك ، أن بعض كتب التفسير القديمة ، التى أخذت ذلك المأخذ ،
واتجهت إلى
الصفحه ٣٠ : هذا الكتاب ، وجعله آخر الكتب ، وبين فيه ما لم يبين
فى غيره ، بين فيه كثيرا من أحوال الخلق ، وطبائعهم
الصفحه ١٧٠ :
كتب الله ـ سبحانه
وتعالى ـ على بنى إسرائيل ومن بعدهم ، أنه من قتل نفسا بغير نفس ، أى بدون قصاص
الصفحه ٢٢٢ : ذا القرنين.
* ويفهم من
سيرته ـ كما جاءت فى كتب التفسير والتاريخ ، أن الله سبحانه وتعالى ، قد مكّن
الصفحه ٢٦٦ :
وقال أبو
سليمان الضبى : كانت تجيئنا كتب عمر بن عبد العزيز ، فيها الأمر والنهى ، فيكتب فى
آخرها
الصفحه ٣٥٦ :
إن المسيح عيسى
ابن مريم. رسول الله وكلمته ، ألقاها إلى مريم ، ورحمة منه ، يقويه قوله تعالى
الصفحه ٨٧ : بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ
وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ ، لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ ، وَقالُوا
الصفحه ٣٩٧ : بذكر الأدلة على رسالته ،
والأدلة على نبوته ، وأشرت إلى البشارات الكبرى التى ورد ذكرها فى الكتب السماوية
الصفحه ٣١٤ :
وقد ثبت فى
الصحيح : «إن أطيب ما أكل الرجل من كسبه ، وأن نبى الله داود كان يأكل من كسب يده
الصفحه ٣٦٣ :
يقول : إنهم
فتية وهم الشباب ، وهم أقبل للحق وأهدى للسبيل من الشيوخ ، الذين قد عتوا وانغمسوا
فى
الصفحه ٩٣ : وسلامه عليه ـ الكتب السماوية .. قال الحق سبحانه : (الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ
الصفحه ٣٨٩ : وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ
وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ
الصفحه ١٧٥ :
والقصاص ثبت
بالقرآن ، فالله تعالى يقول :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ