الصفحه ١٦٤ : :
«أشهد أن رسول
الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قال : إنها ستكون فتنة ، القاعد فيها خير من القائم ،
والقائم
الصفحه ١٨٢ : : ٢٩]
ـ قال : يا قوم
.. لا أسألكم على دعائى لكم مالا ولا أجرا ولست أطلب ملكا ولا جاها حتى تخشوا منى
الصفحه ١٨٩ : عبدتموها ، وعبدها آباؤكم من قبل ، ولا تدعن خاصة ودّا ، ولا سواعا ، ولا
يغوث ، ولا يعوق ، ولا نسرا ، إذ تلك
الصفحه ٢٠٩ : ، ورمى الجمار ،
وذبح الهدى ... إلخ.
وكانت كل شعيرة
من هذه الشعائر ترتبط بموقف كان إبراهيم طرفا فيه ، أو
الصفحه ٢٢٥ :
قال
الإمام الرازى : إن ذا القرنين لما بلغ أقصى المغرب ، ولم يبق شىء من العمارات ، وجد الشمس
كأنها
الصفحه ٢٣٤ : الملائكة
قد قطعوا الأرض ، ثم يظعن إلى المغرب ، فيجد الملائكة قد بطنوا الأرض ، فيقول : ما
من محيص ثم يظعن
الصفحه ٢٣٥ : يدل عليه ـ على أن الإعتبار بقصته والانتفاع بها لا يتوقف على شىء من
ذلك ، وتلك سمة من سمات القصص
الصفحه ٢٤٠ : يوسف شغله عنا ، وصرف وجهه إليه ، فإذا فقده
أقبل علينا بالمحبة والميل (وَتَكُونُوا مِنْ
بَعْدِهِ قَوْماً
الصفحه ٢٤٥ : السراويل ، وجلس منها مجلس الخاتن. فصيح به يا يوسف ، لا تكن
كالطير له ريش ، فإذا زنى قعد ليس له ريش.
ورووا
الصفحه ٢٤٩ :
إلا تسجيل باستحالة صدور الهمّ منه تسجيلا محكما؟. وما قيل : إنه حل
الهميان ، وجلس مجلس الختان
الصفحه ٢٥٨ : يكون السبب ما فيها من تشبيب النسوة بيوسف ، وتضمن الإخبار عن حال امرأة
ونسوة ، افتتن بأبدع الرجال جمالا
الصفحه ٢٧١ :
* العقاب .. ووقوع العذاب .. وقال الكافرين
(وَقالَ الْمَلَأُ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ
الصفحه ٢٨٢ : ، الذين خرجوا من ديارهم وبلادهم فرارا بدينهم ، ولجئوا إلى كهف فى الجبل
، ثم مكثوا فيه نياما ثلاثمائة وتسع
الصفحه ٢٨٣ :
*
وقبل أن نبدأ القصة .. نريد أولا أن نتعرف على الخضر .. من هو؟ ولماذا سمى الخضر؟
قال ابن قتيبة
الصفحه ٣١٠ :
ماله من حق أتى السلسلة ، فمن كان صادقا محقا مدّ يده إلى السلسلة فينالها ، ومن
كان كاذبا ظالما لم ينلها