الصفحه ٤٨ : ، فراحوا يبحثون عن معانيه ، ليقفوا على ما فيه من مواعظ وعبر ، وأخذوا
يتدبرون فى آياته ، ليأخذوا من مضامينها
الصفحه ٦١ :
مستغلا فى ذلك كل العناصر التوضيحية ، من آيات القرآن الكريم ، ومناسبات
نزوله ، ومن الأحاديث
الصفحه ٦٧ : الدراسات الجامعية ، إذ كان
القرآن يدرس بإيجاز ، على أنه لون من ألوان الفن الأدبى فى صدر الإسلام ، وكان
قصار
الصفحه ٧٣ :
فإن للمنهج
الثانى قيمة علمية كبرى ، خاصة فى مجال البحوث العلمية ، التى تعالج موضوعا واحدا
من
الصفحه ٧٥ : كتاب الله إلا جعله نكالا.
سابعها
: التفسير بالمقتضى من معنى الكلام ، والمقتضب من قوة الشرع
وهذا هو
الصفحه ٩٧ :
* وجاء فى الفصل
السادس عشر منه ، قوله :
(لكنى أقول لكم
الحق ، إنه خير لكم أن أنطلق ، لأنّى إن
الصفحه ١٠٢ :
وقوله جل جلاله
: (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ
الصفحه ١٠٤ :
رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ
وَادْعُوا شُهَداءَكُمْ مِنْ دُونِ
الصفحه ١٠٧ :
إن الذى لا شك
فيه أن النبى المصطفى صلىاللهعليهوسلم ، قد علم أمته كل شىء من أمور دينهم ودنياهم
الصفحه ١١٤ :
(يا بُنَيَّ إِنَّها
إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي
الصفحه ١٣٢ : ، وهو المستقر شرعا من جنة المأوى.
وكقول موسى ـ عليهالسلام ـ لآدم ـ «علام أخرجتنا ونفسك من الجنة
الصفحه ١٣٤ : على سبيل المرور فيها ـ لا على سبيل
الاستقرار بها ، وأنه وسوس لهما وهو على باب الجنة ، أو من تحت السما
الصفحه ١٤٢ :
لا يستحق الولاية. ولا يصلح لحظيرة القدس. فإذا أخرجهم الله من صلبه ،
أعاده الله إليها خالدا فيها
الصفحه ١٤٤ :
الدماء بغير حق ، فمن غير خلفائه.
وقد يكون
المراد بالخليفة ، خلافة آدم لمن سبقه من المخلوقات التى خلقها
الصفحه ١٥٣ :
واستفادة من نعمه المعروضة ، ويكون الإعراض عنها إنحرافا. يقول تعالى :
(قُلْ مَنْ حَرَّمَ
زِينَةَ اللهِ