الصفحه ٨٥ : والحجاز ، وشعيب فى غربها
بأرض مدين جنوب الأردن.
ولوط ـ عليهالسلام ـ كان قد هاجر مع إبراهيم الخليل من
الصفحه ٨٦ : هى مواطنهم.
* ولقد تحدث
القرآن ، وخص قوما منهم بأنهم (أُولُوا الْعَزْمِ
مِنَ الرُّسُلِ) فقال
الصفحه ١٠٦ :
من ذلك قوله صلىاللهعليهوسلم ـ فى «الحسن بن على» ـ رضى الله عنه : «إن ابنى هذا سيد
، ولعل الله
الصفحه ١١٦ :
شىء أشد من الماء؟ قال : نعم .. الريح ، فقالت : يا رب .. هل من خلقك شىء
أشد من الريح؟ قال : نعم
الصفحه ١٢٢ :
قال
قتادة : علموا أن ذلك
كائن بما رأوه ممن كان قبل آدم من الجن.
وقال
عبد الله بن عمر : كانت
الصفحه ١٣١ : : والحبة منها ألين من الزبد ،
وأحلى من العسل.
وقال الثورى ،
عن أبى مالك : هى النخلة
وقال ابن جريج
عن
الصفحه ١٤٦ : الأرض ، أيقنت الملائكة أنه سيحدث من هذا الخليفة وذريته ما حدث فى الماضى ـ من
الإفساد ، وسفك الدماء ، وقد
الصفحه ١٦٥ : قد أثار قضية هامة .. فقد توهم كثير من الناس هذا القول ، وذكروا فى ذلك
حديثا لا أصل له وهو : «ما ترك
الصفحه ١٩٥ : :
اركبوا فى السفينة قائلين باسم الله مجريها أى إجراؤها ، ومرساها ـ أى إرساؤها ،
نعم من الله كل شىء ، وهذه
الصفحه ٢٠٠ :
قال الله : يا
نوح إن ابنك ليس من أهلك ، الذين أمرتك أن تحملهم معك ، لماذا؟ .. إنه عمل عملا
غير
الصفحه ٢٠٤ :
ويتجه إلى ربه
حزينا باكيا إذ نجا أهله إلا ابنه ، فيقول ـ وكأننا من فرط التصوير نسمع أنين الأب
الصفحه ٢٠٨ :
وهى أمور جعلها
بعض المفسرين من كلمات إبراهيم ، التى ذكرت فى القرآن الكريم فى قوله تعالى
الصفحه ٢١٥ : إسماعيل عند مكان البيت المحرّم :
(رَبَّنا إِنِّي
أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ
الصفحه ٢٤٢ :
قال ابن عباس ،
وابن مسعود : باعوه بعشرين درهما واقتسموها درهمين.
(وَقالَ الَّذِي
اشْتَراهُ مِنْ
الصفحه ٢٥٠ : ، وبين وقوعهم فى المعصية.
وهذا هو القول
الجزل ، الذى يوافق ما دلّ عليه العقل من عصمة الأنبياء ، ويدعو