الصفحه ٣٧٠ :
يبلغ الكتاب أجله ، وتنقضى رقدتهم التى شاء تبارك وتعالى فيهم ، لما له فى
ذلك من الحكمة والحجة
الصفحه ٣٧٤ : اطلعنا على أمر قلنا به ، وإلّا وقفنا.
وقوله (ما يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ) أى من الناس ، فما تمار
الصفحه ٣٨٤ : كُنْتُ إِلَّا بَشَراً رَسُولاً؟)
* وهم يستنكرون
من الرسول أن يكون بشرا يأكل الطعام ، ويمشى فى الأسواق
الصفحه ٣٨٥ : كتاب ، فقد تحدثت عن مجيئه التوراة والإنجيل ، ثم هو قد جاء ليطهر
الإنسانية ـ ومنها اليهود والنصارى ـ من
الصفحه ٣٨٨ :
(وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلَا
الصفحه ٤ : الرأى أن ذلك من مكرور القول. فما وجه البلاغة فى هذا
التكرار لقصص الأنبياء؟
إننا إذا نظرنا
نظرة فاحصة
الصفحه ٦ : ، إذ هو النبى الأمى الذى يجدونه مكتوبا عندهم فى التوراة والإنجيل.
ويتساءل أى تال
للقرآن .. من أين جا
الصفحه ١١ : كان
الاستخلاف ، وما الأسباب والدواعى التى دعت إلى ذلك ، ثم توضيح الحكمة الإلهية ،
التى من أجلها خلق
الصفحه ٢٦ :
ـ كما أشرنا من قبل ـ كتاب مبين ، وقرآن مبين ، وبلسان عربى مبين .. وهل
يستغنى عن التفسير كما ذكر
الصفحه ٣٤ :
ولعل ما يستوجب
ذلك التفرق للآيات ذات الموضوع الواحد ، ما يكون من أسباب النزول ، لكل جزء من
أجزا
الصفحه ٤٣ :
٣ ـ التفسير الموضوعى
وفى هذا اللون
من التفسير ، يعمد الباحث والناظر فى القرآن ، إلى الآيات التى
الصفحه ٤٧ : الكريم ، الذى جعل الله فيه الهدى والنور ، ومنه طب الإنسانية ، وشفاء
ما فى الصدور ، وأيقنوا بصدق الله
الصفحه ٥٠ : عددا من عدد النساء لم
تذكر فى الكتاب ، الصغار والكبار وأولات الأحمال ، قال : فأنزل الله عزوجل
الصفحه ٦٥ :
والتربية والاجتماع. وهو عمل مبارك يزكيه ما عرف عن الأستاذين الجليلين من
دقة تحديد ، وسلامة اتجاه
الصفحه ٧٨ :
سائر المتع النفسية ، والرغبات والشهوات المشروعة ...
وإنما النبوّة
خصيصة مميّزة ، يخصّ بها الله من