الصفحه ١٢٠ : عليه الكرامات ، لا يدخله الزهو ولا العجب بنفسه. ثم نزلت الروح فى خياشيمه
، فعطس ، فحين فراغه من عطاسه
الصفحه ١٢١ :
مائة سنة ، حتى وقف على كل من آياتها وعجائبها ، ثم خلق الله فرسا من المسك الأذفر
، يقال له «الميمون
الصفحه ١٢٤ :
فهو يفسد فى الأرض ، وأنت يا ربّ تريد عمارتها ، فيارب كيف تجعل فيها من
يفسد فيها؟ استفهام من لون
الصفحه ١٣٨ : عَنْهُما لِباسَهُما
لِيُرِيَهُما سَوْآتِهِما) [الأعراف : ٢٧]
فهذا النص
القرآنى لا يرد لغيره من الكلام
الصفحه ١٣٩ :
حِينٍ) [الأعراف : ٢٤]
وهذا
خطاب لآدم ، وحواء ، وإبليس ، قيل : والحية معهم ، أمروا أن يهبطوا من الجنة
الصفحه ١٦٩ : قابيل .. أين أخوك؟
قال : ما أدرى
، ما كنت عليه رقيبا ، فقال الله : إن صوت دم أخيك لينادينى من الأرض
الصفحه ١٨٣ :
قال نوح .. يا
قوم! من ينصرنى من عذاب الله إن طردتهم؟ أفلا تتذكرون وتتعظون؟ فهذا ردّ على
شبهتهم
الصفحه ١٩١ : منها (وَوَحْيِنا) أى تعليمنا لك ما تصنعه ، اصنع الفلك لتكون أداة لنجاتك
من الغرق ، أنت ومن معك من
الصفحه ٢٢٠ : اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ)
[هود : ٥٠]
(ـ وَلَمَّا جاءَ
أَمْرُنا نَجَّيْنا هُوداً
الصفحه ٢٢٨ : بين الشيئين ، وهما هنا جبلان سدّ ما بينهما ، فردم ذو القرنين حاجزا بين
يأجوج ومأجوج من ورائهم ليقطع
الصفحه ٢٣٣ : أبا هريرة تلقاه من كعب ، فإنه كان كثيرا ما كان
يجالسه ويحدثه فحدّث به أبو هريرة ، فتوهم بعض الرواة عنه
الصفحه ٢٤٣ : كان
يوسف فى بيتها منه أن يضاجعها ، ودعته برفق ولين أن يواقعها ، وتوسلت إليه بكل
وسيلة (وَغَلَّقَتِ
الصفحه ٢٤٧ : ]. فولّى يوسف هاربا. (١)
وقد كان وهب ـ أو
من نقل عنه وهب. ذكيا بارعا ، حينما زعم أن ذلك كان مكتوبا
الصفحه ٢٥٤ : الله صلىاللهعليهوسلم : مررت ليلة أسرى بى إلى السماء ، فرأيت يوسف ، فقلت يا
جبريل من هذا؟ فقال : هذا
الصفحه ٢٥٥ : غاية طراوة الشباب ،
وأمرته بالخروج عليهن بهذه الحالة ، فخرج وهو أحسن من البدر لا محالة.
(فَلَمَّا