الصفحه ٣٨٠ : إليهم القرآن.
وارتبط ثانيا :
بموقفهم من دعوته ، ومبلغ تصديقهم أو تكذيبهم برسالته.
وارتبط ثالثا
الصفحه ٣٩٥ : القرآنية ، وفى مقدمتها سورة
النور ، وبعض سور قصار من جزء عم ، وخص المعوذتين برسالة مستقلة.
وأوضحنا ـ أن
الصفحه ٤٠٢ :
وإلهامه ، وألحقت بهذه الدراسة ما يستفاد من الحكم والعبر التى ساقها الله
، ثم أجبنا على السؤال
الصفحه ٩ :
وفى القصة تكون حكمة شرعيتها قائمة ، والغاية منها ثابتة ، ولنذكر من ذلك
قصة قابيل وهابيل ولدى آدم
الصفحه ١٨ : الله ، المنزّل على نبيّه محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وبيان معانيه ، واستخراج أحكامه ، واستمداد ذلك من
الصفحه ٣٣ :
ومن البديهى
لدارس القرآن وتاليه ، أن يعلم من الآيات المتفرقة فى سوره ، والمنتشرة فى أنحائه
، ما
الصفحه ٤٩ :
من
ذلك ما جاء فى مناسبة نزول الآية الكريمة :
(وَاللَّائِي يَئِسْنَ
مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ
الصفحه ٥٤ :
كل آية من آيات هذه السور عنده ، يتحوّل إلى بحث فى مضمونها من خلال القرآن
كله.
وسار على نهجه
الصفحه ٦٠ : فى إخراجها ، فبرزت لى حقيقة واحدة هى :
«أن الصور فى
القرآن ليست جزءا منه يختلف عن سائره ، إن
الصفحه ٧١ : ، لأنها من السور المدنيّة الطويلة ، التى تعنى أساسا بجوانب التشريع
الإسلامى ، وتعالج النّظم والقوانين
الصفحه ٨٣ :
٢ ـ أن
المؤرخين لم يذكروا نبياّ من نسل آدم لصلبه إلا ما كان من شيث ـ عليهالسلام ـ فإنهم ذكروا
الصفحه ٩٢ :
ومنها
: إخبار الحق سبحانه عن عموم رسالته ، وختم نبوته ، ووجوب طاعته ومحبته .. من مثل قوله تعالى
الصفحه ١٠٣ : الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ) [الروم : ٤٨]
كما تعرض لبدء
الخليقة ، وذكر من قصص الماضين ، وأخبار
الصفحه ١٠٩ : وفق إرادته وحكمته ، ليظهر كمال علمه وقدرته ، بظهور
أفعاله المتقنة المحكمة ، وليثبت أنها لا تأتى إلا من
الصفحه ١١١ : ضربين : منها ما هو معلق كتعليق القناديل فى المساجد ، ومنها ما هو مركب كتركيب
الفص فى الخاتم ، وهى مع