الصفحه ٢٢٧ :
ليس لهم من اللباب والبناء ما يسترهم من حر الشمس ، فإذا طلعت الشمس دخلوا
فى أسراب تحت الأرض ، وإذا
الصفحه ٢٢٩ : ... (١). وقال المفسرون استنادا إلى ما فى الصحيحين : إن يأجوج
ومأجوج من سلالة آدم عليهالسلام ، وأن الله تعالى
الصفحه ٢٣١ : ،
لينظروا إلى السد ويعاينوه ، وينعتوه له إذا رجعوا ، فتوصلوا من بلاد إلى بلاد ،
ومن ملك إلى ملك ، حتى وصلوا
الصفحه ٢٤٨ :
وهو اعتراف
صريح من البطلة ، التى أعيتها الحيل عن طريق التزين حينا ، والتودد إليه بمعسول
القول
الصفحه ٢٥٣ : السعادة ، تزور
معه حيثما زار ، وتحول معه حيثما حال.
فلما رآه آدم
قال : إلهى من هذا الكريم ، الذى أبحت له
الصفحه ٢٦٥ : غيره
، قال : فقال : «أو قد قالوها .. أى قائلهم؟ ولئن فعلت ما ذاك إلا علىّ وما عليهم
من ذلك من شى
الصفحه ٢٧٠ :
قال شعيب رادا عليهم :
(قالَ يا قَوْمِ .. أَرَهْطِي
أَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنَ اللهِ
الصفحه ٢٨١ :
ولم يكن محمد
مشاهدا الأحداث التى جاء القرآن الكريم بقصصها ، وهى صادقة ، وثابتة فى الصادق من
أخبار
الصفحه ٢٩٠ :
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا حاسِبِينَ) [الأنبياء : ٤٧]
* وسؤال آخر .. هل كان الخضر
الصفحه ٢٩١ :
الله تعالى فى حق مريم من ظهور الفواكه الشتوية فى الصيف ، والصيفية فى
الشتاء ، وما ظهر على يدها
الصفحه ٢٩٣ : من عند ربهم ، فاستكبروا فى الأرض ، ولكنهم ما كانوا سباقين وفائتين ، بل
أدركهم أمر الله وبطشه ، إن بطش
الصفحه ٢٩٥ :
وتذكر المصادر
القديمة .. أنه على الرغم من صلة الرحم بينه وبين موسى ـ إلّا أنه كفر بالله
ورسوله
الصفحه ٣٣٢ :
بقى أن نوضح ما
يتصل بالسجدة ، التى سجدها داود ـ عليهالسلام.
هل
هى من عزائم السجود ، أم هى
الصفحه ٣٥٠ : النهار ، فلا تزال موضوعة يؤكل منها حتى إذا قالوا (من
القيلولة) ارتفعت عنهم إلى جو السماء ، وهم ينظرون إلى
الصفحه ٣٦٨ : الشِّمالِ
وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ) أى فى متسع منه داخلا بحيث لا تصيبهم ، إذ لو أصابتهم
لأحرقت أبدانهم