الصفحه ٣٨٧ : ) (٢) وقال السديّ : (يعني الّذين استشهدوا في طاعة الله) (٣).
وقوله تعالى : (وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ
الصفحه ٤٠٣ :
(يوم التّناد) (١) ، وقوله تعالى : (إِنِ اسْتَطَعْتُمْ
أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ السَّماواتِ
الصفحه ٤٣٢ :
ودخول (لا) في قوله : (وَلَا السَّيِّئَةُ) زائدة للتأكيد وبعد المساواة (١) ؛ لأن المعنى : لا تستوي
الصفحه ٤٣٦ :
وقوله تعالى : (وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فِي
آذانِهِمْ وَقْرٌ ؛) أي إنّهم في ترك القبول بمنزلة
الصفحه ٤٤٤ : ) (١).
قوله تعالى : (كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ ما
تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ ؛) قال مقاتل : (معناه : عظم على مشركي
الصفحه ٤٥٥ :
قوله تعالى : (فَمَنْ عَفا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ
عَلَى اللهِ ؛) أي من عفى عمّن ظلمه وأصلح بالعفو
الصفحه ٤٦٤ : .
قوله تعالى : (وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبادِهِ جُزْءاً
؛) أي جعل الكفار لله تعالى من عباده جزءا ؛ لأنّهم
الصفحه ٤٧٠ : فيتّخذونهم عبيدا ومماليك) (١). والسّخريّ بالكسر من الاستهزاء ، وبالضمّ من التسخير.
وقوله تعالى
الصفحه ٤٧٤ :
قوله تعالى : (فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ
إِلَيْكَ ؛) أي استمسك بالقرآن ، (إِنَّكَ عَلى
الصفحه ٤٧٦ :
وقوله تعالى : (أَوْ جاءَ مَعَهُ الْمَلائِكَةُ
مُقْتَرِنِينَ) (٥٣) ؛ أي متتابعين يعينونه على أمره
الصفحه ٤٨٠ :
قوله تعالى : (يا عِبادِ لا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ
الْيَوْمَ وَلا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ (٦٨) الَّذِينَ
الصفحه ٤٨٣ :
عليه أي غضب عليه). وقيل : معناه : فأنا أوّل الآنفين ، يقال : عبد يعبد ؛
إذا أنف وغضب.
قوله
الصفحه ٤٨٦ : ) (٣). والصحيح : أنّ الليلة المباركة هي ليلة القدر ، وعليه أكثر
المفسّرين.
قوله تعالى : (أَمْراً مِنْ عِنْدِنا
الصفحه ٤٩٩ :
قوله تعالى : (مِنْ وَرائِهِمْ جَهَنَّمُ ؛) أي لهم من بعد موتهم جهنّم ، (وَلا يُغْنِي عَنْهُمْ ما
الصفحه ٥٠٢ : أحسبوا أنّ حياتهم وموتهم كحياة المؤمنين وموتهم ؛
كلّا ، وقوله تعالى : (ساءَ ما يَحْكُمُونَ) (٢١) ؛ أي بئس