الصفحه ٣١٩ :
قوله تعالى : (وَتَرَكْنا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ) (١٠٨) ؛ أي تركنا على إبراهيم في العالمين أن
الصفحه ٣٣٩ :
جبير : (معنى قوله : (أَكْفِلْنِيها) أي تحوّل عنها) ، (وَعَزَّنِي فِي
الْخِطابِ) (٢٣) ؛ أي غلبني
الصفحه ٣٨٣ : مِنَ
الْكافِرِينَ) (٥٩) ، وصرت من الجاحدين لنعم الله ، فأصابك ما أصابك بجنايتك على نفسك.
قوله تعالى
الصفحه ٣٩٧ :
قوله تعالى : (الْيَوْمَ تُجْزى كُلُّ نَفْسٍ بِما
كَسَبَتْ ؛) أي تجزى كلّ نفس بعملها ، المحسن
الصفحه ٤٠٥ : ، ومن
قرأ (زيّن) بفتح الزاي على أنّ المعاصي يدعو بعضها إلى بعض.
وقوله تعالى : (وَصُدَّ عَنِ السَّبِيلِ
الصفحه ٤٣٣ : .
فإن قيل : ما
معنى قوله (خَلَقَهُنَّ) والقمر مذكّر والشمس مؤنّثة ، والمذكّر والمؤنث إذا
اجتمعا غلب
الصفحه ٤٣٧ :
قوله تعالى : (مَنْ عَمِلَ صالِحاً فَلِنَفْسِهِ
وَمَنْ أَساءَ فَعَلَيْها وَما رَبُّكَ بِظَلَّامٍ
الصفحه ٤٦٧ :
قوله تعالى : (وَقالُوا لَوْ شاءَ الرَّحْمنُ ما
عَبَدْناهُمْ ؛) يعني بني مليح من خزاعة ، كانوا
الصفحه ٥٠٣ :
قوله تعالى : (إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ) (٢٤) ؛ وكان هذا القول من زنادقتهم الذين كانوا ينكرون
الصفحه ٣٣ :
قوله تعالى : (أَإِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجالَ
شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّساءِ بَلْ أَنْتُمْ
الصفحه ٥٠ : ؟) (١). وقوله تعالى : (إِنَّهُ كانَ مِنَ
الْمُفْسِدِينَ) (٤) ؛ يعني بالقتل والعمل بالمعاصي.
قوله تعالى
الصفحه ٥٢ :
قوله تعالى : (أَنْ أَرْضِعِيهِ) أي أرضعيه ما لم تخافي عليه الطلب ، فإذا خفت عليه
الطلب
الصفحه ٥٥ :
فلما وجد
الصبيّ ريح أمّه قبل ثدييها وأتمّها الله ما وعدها وهو قوله تعالى : (فَرَدَدْناهُ إِلى
الصفحه ٧٦ :
وقوله تعالى : (وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكاءَكُمْ ؛) أي يقال لهم : لستم تسألون عن الإغواء والغواية
الصفحه ٨٦ : هذه الآية بالجحفة ،
فليست بمكّيّة ولا مدنيّة) (١).
قوله تعالى : (قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ مَنْ جا