الصفحه ٣٩٥ :
قوله تعالى : (قالُوا رَبَّنا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ
وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ؛) قال بعضهم
الصفحه ٣٩٨ :
وقوله تعالى : (يَعْلَمُ خائِنَةَ الْأَعْيُنِ ؛) أي خيانتها وهي مسارقة النظر إلى ما لا يحلّ ، قال
الصفحه ٤٠١ :
إيمانه من آل فرعون.
وقوله تعالى : (أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَنْ يَقُولَ
رَبِّيَ اللهُ) أي لأن
الصفحه ٤٠٧ : القيامة](١).
وقوله تعالى : (وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا
آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذابِ) (٤٦
الصفحه ٤٠٨ : البعد من الرحمة ، (وَلَهُمْ سُوءُ
الدَّارِ) (٥٢) ؛ يعني جهنّم سوء المنقلب.
قوله تعالى : (وَلَقَدْ
الصفحه ٤١٣ :
قوله تعالى : (اللهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ
قَراراً ؛) أي مستقرّا للأحياء والأموات ، كما
الصفحه ٤١٧ :
قوله تعالى : (فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنا قالُوا
آمَنَّا) ، فلمّا رأوا عذابنا آمنوا ، (بِاللهِ
الصفحه ٤١٩ : أمرنا ومذهبنا.
قوله تعالى : (قُلْ ؛) يا محمّد : (إِنَّما أَنَا بَشَرٌ
مِثْلُكُمْ ؛) أي كواحد منكم ولو
الصفحه ٤٢١ :
السّموات والأرض ، ويجوز قوله (سَواءً
لِلسَّائِلِينَ) عائدا على تقدير الأقوات ، كأنه قال : لكلّ محتاج إلى
الصفحه ٤٢٣ :
قوله تعالى : (وَزَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا
بِمَصابِيحَ ؛) أي زيّنا السّماء القربى إلى الأرض
الصفحه ٤٤٨ :
؛) أي وجزاؤه واقع بهم.
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ فِي رَوْضاتِ
الصفحه ٤٤٩ : ذوي قرابته).
وعلى الأقوال
كلّها قوله (إِلَّا الْمَوَدَّةَ) استثناء ليس من الأوّل ، وليس المعنى
الصفحه ٤٥٠ : : (يشفّعهم
في إخوانهم) (١) ، (وَالْكافِرُونَ
لَهُمْ عَذابٌ شَدِيدٌ) (٢٦).
قوله تعالى : (وَلَوْ بَسَطَ اللهُ
الصفحه ٤٦١ :
وقوله تعالى (لَدَيْنا) يريد الذي عندنا نخبر عن فضيلته ومنزلته وشرفه أن كذبتم
به يا أهل مكّة
الصفحه ٤٧٢ :
قوله تعالى : (وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمنِ
نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً ؛) أي من يعرض عن ذكر