الصفحه ٢٩١ : بالأخبار من لم تزوّد (١) ، فقال : [إنّي لست بشاعر وما ينبغي لي الشّعر](٢).
قوله تعالى : (إِنْ هُوَ إِلَّا
الصفحه ٢٩٢ : .
قوله تعالى : (وَلَهُمْ فِيها مَنافِعُ وَمَشارِبُ ؛) أي من أصوافها وأوبارها وأشعارها ونسلها ومشارب من
الصفحه ٣٠٠ : .
فلما عاينوا
البعث ذكروا قول الرسل في الدّنيا أنّ البعث حقّ ، فدعوا بالويل ، (وَقالُوا يا وَيْلَنا ؛) من
الصفحه ٣١١ :
قوله تعالى : (فَراغَ إِلى آلِهَتِهِمْ فَقالَ أَلا
تَأْكُلُونَ (٩١) ما لَكُمْ لا تَنْطِقُونَ) (٩٢
الصفحه ٣١٣ : من إسحق
بثلاثة عشر سنة).
قوله : (فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ ؛) أي فلمّا بلغ ذلك الغلام معه
الصفحه ٣٣٦ :
ويفطر يوما ، وذلك أشدّ الصّوم ، وكان يصلّي نصف اللّيل).
قوله تعالى : (إِنَّا سَخَّرْنَا الْجِبالَ
الصفحه ٣٤٥ : .
قوله تعالى : (كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ) أي هذا كتاب أنزلناه إليك مبارك فيه بركة لكم ، كثير
الصفحه ٣٤٩ : وضربه سوقها وأعناقها.
قوله تعالى : (وَأَلْقَيْنا عَلى كُرْسِيِّهِ جَسَداً
؛) أي شيطانا اسمه صخر ، وقد
الصفحه ٣٦٩ : فيهم (فَبَشِّرْ عِبادِ ،
الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ) أي يستمعونه من أبي بكر (فَيَتَّبِعُونَ
الصفحه ٣٧٢ : ) (١).
قوله تعالى : (ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ
وَقُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ اللهِ ؛) أي تسكن رعدة أعضائهم إذا
الصفحه ٣٧٨ : ينامون ولا يموتون](١). وروي أن في التوراة مكتوب : يابن آدم كما تنام تموت ،
وكما تستيقظ تبعث.
وقوله
الصفحه ٣٨٠ : .
قوله تعالى : (فَإِذا مَسَّ الْإِنْسانَ ضُرٌّ دَعانا
؛) أي إذا أصابه مكروه دعانا لنكشف عنه ، (ثُمَّ إِذا
الصفحه ٣٨٦ : بجناحيه فيموت](٢).
وقال الضحّاك :
(معنى قوله : (إِلَّا مَنْ شاءَ
اللهُ) هم رضوان والحور ومالك والزّبانية
الصفحه ٣٩٢ :
والتّوب : جمع
التّوبة ، ويجوز أن يكون مصدرا من تاب يتوب توبا ، قوله تعالى : (ذِي الطَّوْلِ ؛) أي
الصفحه ٣٩٣ : ليسوا على شيء.
قوله تعالى : (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ ؛) أي قبل قومك ، (قَوْمُ نُوحٍ ؛) وقوله تعالى