الصفحه ١٠٠ : الصّيد ، ولكن يفقأ العين ويكسر السّنّ](٢).
قوله تعالى : (فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ
قالُوا
الصفحه ١٠٦ :
قوله تعالى : (وَما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ
مِنْ كِتابٍ ؛) أي ما كنت يا محمّد تقرأ من قبل
الصفحه ١١١ : يعلمون.
قوله تعالى : (فَإِذا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا
اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ؛) يعني
الصفحه ١١٥ : رأس تسع سنين من مراهنتهم ، وهذا قول
أكثر المفسّرين (١).
وقال أبو سعيد
الخدريّ ومقاتل : (لمّا كان يوم
الصفحه ١١٨ : رسما مكرسا
قال : نعم
أعرفه وأبلسا
والمجرمون هم
المشركون. قوله تعالى : (وَلَمْ
الصفحه ١٢٠ :
قوله تعالى : (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ
تُرابٍ ؛) أي من دلائل قدرته وعلامات توحيده أن
الصفحه ١٢٧ : ، (إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْكافِرِينَ) (٤٥) ؛ أي لا يكرمهم ولا يثيبهم ولا يرضى عنهم.
قوله تعالى : (وَمِنْ
الصفحه ١٣٥ : آتَيْنا لُقْمانَ) علم التوحيد والمواعظ والفقه والعقل والإصابة في القول
، وألهمناه أن يشكر الله على ما
الصفحه ١٣٧ :
قوله تعالى : (وَإِنْ جاهَداكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي
ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما
الصفحه ١٤٤ : الله وحكمه ، (إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ
حَكِيمٌ) (٢٧) ؛ أي عزيز في سلطانه ذو حكمة في قوله وأفعاله.
وذهب
الصفحه ١٤٩ : مخوّفا ؛ (لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ) (٣) ؛ أي لكي يهتدوا إلى الإيمان.
قوله تعالى : (اللهُ الَّذِي خَلَقَ
الصفحه ١٥٦ : محمّد بن كعب
: (ما أخفى لهم) بفتح الألف والفاء ، يعني أخفى الله لهم.
قوله تعالى : (أَفَمَنْ كانَ
الصفحه ١٥٨ :
من قومه الأذى
مثل ما لقي موسى من قومه.
قوله تعالى : (وَجَعَلْناهُ هُدىً لِبَنِي إِسْرائِيلَ) (٢٣
الصفحه ١٦٥ : تاب ، (رَحِيماً) (٥) ؛ به بعد التوبة.
قوله تعالى : (وَلكِنْ ما تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ) موضع قوله
الصفحه ١٧٠ : :
فقلت في نفسي : لو رميت عدوّ الله فكنت قد صنعت شيئا ، فأوترت قوسي وأنا أريد أن
أرميه ، ثمّ ذكرت قول رسول