الصفحه ٤٨٨ :
الْعَذابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ عائِدُونَ) فكشف الله عنهم الشّدّة ، ثمّ عادوا إلى الكفر (١). فذلك قوله تعالى
الصفحه ٧ :
قوله تعالى : (وَسُبْحانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمِينَ) (٨) ؛ كلمة تنزيه عمّا تظنّ المشبهة أنّ الله
الصفحه ١٢ : ). فقالوا : يا ابن
عبّاس نشهد أن لا إله إلّا الله وأنّ محمّدا رسول الله ، وحسن إسلامهم (٢).
قوله تعالى
الصفحه ٢٠ :
وخبأ السّموات : الأمطار ، وخبأ الأرض : النبات ، فعلى هذا تكون (فِي) بمعنى (من). قوله تعالى
الصفحه ٣٠ : اليد اليمنى فهو السّانح.
قوله تعالى : (قالَ طائِرُكُمْ عِنْدَ اللهِ ؛) أي قال لهم صالح عليهالسلام
الصفحه ٣١ :
قوله تعالى : (قالُوا تَقاسَمُوا بِاللهِ
لَنُبَيِّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ ؛) أي قالوا فيما بينهم
الصفحه ٣٢ : ).
قوله تعالى : (فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خاوِيَةً بِما
ظَلَمُوا ؛) أي خاوية عن الأهل والخير والنّعمة بسبب
الصفحه ٤٦ :
تسير في الهواء سيرا سريعا ، وترى السفينة تحسبها واقفة وهي سائرة ، وقوله
تعالى : (وَهِيَ تَمُرُّ
الصفحه ٤٧ :
قوله تعالى : (وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ) (٨٩) ؛ قرأ أهل الكوفة (فَزَعٍ) منونا بنصب
الصفحه ٦٣ : : يا أبت استأجره](٣).
قوله تعالى : (فَلَمَّا قَضى مُوسَى الْأَجَلَ وَسارَ
بِأَهْلِهِ ؛) أي فلمّا وفّى
الصفحه ٦٩ : القرون ، وتركوا الوفاء بها.
قوله تعالى : (وَما كُنْتَ ثاوِياً ؛) أي مقيما (فِي أَهْلِ مَدْيَنَ
؛) كقيام
الصفحه ٧١ :
قوله : (وَلَقَدْ وَصَّلْنا ؛) رسلنا ، (لَهُمُ الْقَوْلَ
لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) (٥١) أي
الصفحه ٨٥ :
قوله تعالى : (وَلا فَساداً) أي ولا دعاء إلى عبادة غير الله. وقيل : ولا فسادا ولا
عملا بالمعاصي
الصفحه ٩٤ :
ونحمل عنكم خطاياكم ، إن كان عليكم فيه إثم ووزر ، فنحن نحمله عنكم (١). قال الفرّاء : (قوله تعالى
الصفحه ٩٧ :
قوله تعالى : (وَما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ فِي
الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ ؛) أي ما أنتم يا أهل