الصفحه ٤١٦ :
وقوله تعالى : (فَإِذا جاءَ أَمْرُ اللهِ ؛) أي إذا جاء قضاؤه بين أنبيائه وأممهم ، (قُضِيَ
الصفحه ٤٢٠ :
قوله تعالى : (قُلْ أَإِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ
بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ ؛) أي
الصفحه ٤٢٥ :
قوله تعالى : (فَأَمَّا عادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ
بِغَيْرِ الْحَقِّ ؛) أي تعظّموا عن
الصفحه ٤٢٦ : ، (وَنَجَّيْنَا
الَّذِينَ آمَنُوا ؛) بصالح ، (وَكانُوا يَتَّقُونَ) (١٨) ؛ الشّرك والكبائر.
قوله تعالى
الصفحه ٤٢٨ : ءِ
اللهِ). وقوله تعالى : (النَّارُ ؛) بدل من العذاب ؛ أي بدل من قوله (جَزاءُ أَعْداءِ اللهِ). وقوله تعالى
الصفحه ٤٣٥ :
وقوله تعالى : (تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ) (٤٢) ؛ أي منزّل من عالم بوجوه الحكمة ، مستحقّ
الصفحه ٤٤٣ : الذكر
والأنثى من الحيوان كلّه. قوله تعالى : (يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ ؛) أي يخلقكم في الرّحم ويكثركم بالتزويج
الصفحه ٤٤٧ :
قوله تعالى : (اللهُ لَطِيفٌ بِعِبادِهِ ؛) أي بارّ رحيم بهم ، يعني أهل طاعة ، وقال مقاتل : (لطيف
الصفحه ٤٥٢ : الخلاص ؛ لأن
ماء البحر راكد لا تجري السفينة فيه إلّا بريح تجريه ، فذلك معنى قوله تعالى : (فَيَظْلَلْنَ
الصفحه ٤٥٦ :
قوله تعالى : (وَتَراهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْها ؛) أي على النار قبل أن يدخلوها ، (خاشِعِينَ مِنَ
الصفحه ٤٥٧ :
قوله تعالى : (وَإِنَّا إِذا أَذَقْنَا الْإِنْسانَ
مِنَّا رَحْمَةً ؛) أي غنى وصحّة ، (فَرِحَ بِها
الصفحه ٤٥٨ : يرسل
فهو ابتداء واستئناف ، والوقف كاف على ما قبله.
وقوله تعالى : (إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ) (٥١) ؛ أي
الصفحه ٤٦٦ :
قوله تعالى : (وَجَعَلُوا الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ
هُمْ عِبادُ الرَّحْمنِ إِناثاً ؛) معناه : ووصفوا
الصفحه ٤٧١ : قال تعالى (حَتَّى إِذا أَخَذَتِ
الْأَرْضُ زُخْرُفَها)(٢) ، ويجوز أن يكون قوله (وَزُخْرُفاً) عطفا على
الصفحه ٤٨٢ :
وقوله تعالى : (أَمْ أَبْرَمُوا أَمْراً فَإِنَّا
مُبْرِمُونَ) (٧٩) ؛ أي بل احكموا عند نفوسهم أمرا