الصفحه ٣٣٣ :
قوله تعالى : (ما سَمِعْنا بِهذا فِي الْمِلَّةِ
الْآخِرَةِ ؛) أي قالوا : ما سمعنا بهذا الذي يقوله
الصفحه ٣٥٣ :
قوله تعالى : (وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثاً فَاضْرِبْ بِهِ
وَلا تَحْنَثْ) ؛ وذلك أنّ أيوب كان حلف في
الصفحه ٣٦١ :
سورة الزّمر
سورة الزّمر
مكّيّة إلّا قوله (١) : (يا عِبادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى
الصفحه ٣٦٣ : وظهير.
قوله تعالى : (خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهارِ
الصفحه ٣٦٥ : عَلِيمٌ
بِذاتِ الصُّدُورِ) (٧) ، بعزائم القلوب.
قوله تعالى : (وَإِذا مَسَّ الْإِنْسانَ ضُرٌّ دَعا
الصفحه ٣٦٦ :
كالأوّل. وروي أنّ قوله : (أم من هو قانت آناء اللّيل ساجدا وقائما) نزلت
في عثمان ابن عفّان رضي
الصفحه ٣٦٨ :
وقوله تعالى : (لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ
النَّارِ ؛) أي أطباق من النار تلهب عليهم
الصفحه ٣٧١ :
قوله تعالى : (اللهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ ؛) يعني القرآن ، سمي حديثا لأن النبيّ
الصفحه ٣٧٦ : الأصنام على حبسها عنه ، فكيف يعبدونها ويتركون عبادة الله الذي له هذه
الصفات.
قوله تعالى : (قُلْ
الصفحه ٣٨٤ : الخلق وله طاعتهم وبيده قلوبهم.
وقوله تعالى : (وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ اللهِ
أُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٣٨٥ :
قوله تعالى : (وَالسَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ
؛) ذكر اليمين للمبالغة في الاقدار ، يعني
الصفحه ٤٠٢ : ) (٢٩) ؛ أي ما أعرّفكم إلّا طريق الهدى.
قوله تعالى : (وَقالَ الَّذِي آمَنَ يا قَوْمِ إِنِّي
أَخافُ
الصفحه ٤٠٤ : ، وقال الزجاج : (الوجه الإضافة لأنّ المتكبر هو الإنسان) (١).
قوله تعالى : (وَقالَ فِرْعَوْنُ يا هامانُ
الصفحه ٤٠٦ : الآخرة) (١) ، والتقدير : ليس له استجابة دعوة. قوله تعالى : (وَأَنَّ مَرَدَّنا إِلَى اللهِ ؛) أي وإنّ
الصفحه ٤١٤ :
قوله : (طِفْلاً ؛) وقال (بِالْأَخْسَرِينَ
أَعْمالاً)(١) لأن الواحد يكون أعمال (٢).
وقوله تعالى