الصفحه ٢٤٢ : أَكْثَرَ النَّاسِ لا
يَعْلَمُونَ) (٢٨) ؛ يعني كفّار مكّة لا يتدبّرون القرآن ، فلو تدبّروا لعلموا.
قوله
الصفحه ٢٤٥ : والتأخير.
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يَسْعَوْنَ فِي آياتِنا
مُعاجِزِينَ ؛) أي يسعون في دلائل التوحيد
الصفحه ٢٤٧ : الله) (١).
قوله تعالى : (قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ ؛) أي آمركم وأوصيكم بخصلة واحدة وهي
الصفحه ٢٥٠ : ) (٢). قوله تعالى : (مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ) يعني أنّهم يريدون أن يتناولوا التوبة ، وقد صاروا في
الآخرة ، وإنّما
الصفحه ٢٥٥ : أباطيل الدنيا ، وأما (الْغَرُورُ) بفتح الغين فيه ، الشّيطان.
قوله تعالى : (إِنَّ الشَّيْطانَ لَكُمْ
الصفحه ٢٧٥ :
قوله تعالى : (إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتى
وَنَكْتُبُ ما قَدَّمُوا ؛) أي ما أسلفوا من الخير
الصفحه ٢٧٨ : معكم وهو كفركم بالله تعالى. قوله تعالى : (أَإِنْ ذُكِّرْتُمْ) معناه لئن وعظتم بمواعظ الله تشاءمتم بنا
الصفحه ٢٨٦ :
الرحمن على هذا القول خبر مبتدأ محذوف تقديره : حقّ ما وعد الرحمن ، وهذا
ما وعد الرحمن.
قوله
الصفحه ٢٨٧ :
(فكهون) بغير ألف ، والفكه : الفرح الضّحوك ، الطيّب النفس ، ويقال : فاكه
وفكه كحاذر وحذر.
قوله
الصفحه ٢٩٦ :
قوله تعالى : (فَالتَّالِياتِ ذِكْراً) (٣) ؛ يعني جبريل والملائكة يتلون كتاب الله وذكره ، وقوله
الصفحه ٣٠٣ : رزقهم فيها بكرة وعشيّا.
وقيل : الرزق
المعلوم هو ما ذكره بعد هذا في قوله تعالى : (فَواكِهُ وَهُمْ
الصفحه ٣٠٦ : ...) إلى قوله (بَيْضٌ مَكْنُونٌ).
وقوله تعالى : (أَذلِكَ خَيْرٌ نُزُلاً أَمْ شَجَرَةُ
الزَّقُّومِ) (٦٢
الصفحه ٣٠٨ :
قوله تعالى : (ثُمَّ إِنَّ مَرْجِعَهُمْ لَإِلَى
الْجَحِيمِ) (٦٨) ؛ معناه : إن مرجعهم بعد شرب
الصفحه ٣٢٧ : إنّا إذا نزلنا ساحة قوم فساء صباح المنذرين](١).
وقوله تعالى : (وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ) (١٧٨
الصفحه ٣٣٠ : هي من المقابلة والمعارضة ؛ أي عارض عملك بالقرآن (١).
قوله تعالى : (وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ) أي