الصفحه ١٧٧ :
قوله تعالى : (وَلَقَدْ كانُوا عاهَدُوا اللهَ مِنْ
قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الْأَدْبارَ ؛) قيل : إنّهم
الصفحه ١٧٨ : لالتهمهم أبو سفيان وحزبه ، دعوا هذا الرّجل فإنّه هالك ، فخلّوهم وتعالوا
إلينا) (١).
وقوله تعالى
الصفحه ١٨٧ : . فضرب ثابت
عنقه) (١). فلمّا بلغ أبا بكر الصّدّيق رضي الله عنه قوله : ألقى الأحبّة ، قال :
تلقاهم والله
الصفحه ١٩٢ :
قوله تعالى : (فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ ؛) أي فلا تلنّ القول للرّجال على وجه يورث ذلك الطمع
الصفحه ١٩٨ :
وقرأ ابن السّميقع (الخيرة) بسكون الياء ، وهما لغتان. وإنّما جمع الضمير
في قوله (لَهُمُ
الصفحه ٢٠٤ :
السّيف. وقوله تعالى : (وَتَوَكَّلْ عَلَى
اللهِ ؛) أي فوّض أمورك إليه ، فإنه سيكفيك أمرهم إذا
الصفحه ٢٠٧ :
بني أسد) (١). وقال عروة بن الزّبير : (هي خولة بنت حكيم بن الأوقص
من بني سليم) (٢).
قوله تعالى
الصفحه ٢١٥ : صلاة) وهذا قول لم يقل به أحد غيره (٢).
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ
وَرَسُولَهُ
الصفحه ٢١٧ :
فسّاق الرّجال ، فلا يطمعون فيهن كطمعهم فيمن تتبرّج وتتكشّف.
قوله تعالى : (لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ
الصفحه ٢٢٠ : ](٢). قوله تعالى : (وَكانَ عِنْدَ اللهِ
وَجِيهاً) أي حظيّا لا يسأله شيئا إلا أعطاه.
قوله تعالى : (يا
الصفحه ٢٢٩ : المسامير دقاقا فتنغلق ، ولا غلاظا فتكسر
الحلق ، واجعل ذلك على قدر الحاجة. والقول الأول أقرب إلى الآية ، لأن
الصفحه ٢٣٥ :
قوله تعالى : (ذلِكَ جَزَيْناهُمْ بِما كَفَرُوا ؛) أي جزيناهم ذلك التّبديل والتّخريب بكفرهم بنعم
الصفحه ٢٣٧ :
قوله تعالى : (وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ
ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلَّا فَرِيقاً مِنَ
الصفحه ٢٣٨ :
قوله تعالى : (قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ
دُونِ اللهِ لا يَمْلِكُونَ مِثْقالَ ذَرَّةٍ
الصفحه ٢٤١ : ضلال مبين.
قوله تعالى : (قُلْ لا تُسْئَلُونَ عَمَّا أَجْرَمْنا
وَلا نُسْئَلُ عَمَّا تَعْمَلُونَ) (٢٥