الصفحه ١٠٣ :
قوله تعالى : (خَلَقَ اللهُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِّ ؛) أي للحقّ واظهر الحقّ خلقها
الصفحه ١٠٥ : شيئا أفضل من ذكر الله.
قوله تعالى : (وَاللهُ يَعْلَمُ ما تَصْنَعُونَ) (٤٥) ؛ أي ما تعملون من الخير
الصفحه ١١٠ : لأجل ذلك.
قوله تعالى : (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ ؛) يعني لئن سألت
الصفحه ١١٩ :
قوله تعالى : (فَسُبْحانَ اللهِ حِينَ تُمْسُونَ
وَحِينَ تُصْبِحُونَ (١٧) وَلَهُ الْحَمْدُ فِي
الصفحه ١٢٤ : .
ومن قرأ (فَرَّقُوا دِينَهُمْ) فمعناه : صاروا فرقا ، وذلك معنى قوله : (وَكانُوا شِيَعاً) ، أي صاروا
الصفحه ١٢٥ :
قوله تعالى : (فَآتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ ؛) أي أعط ذا القربى في الرّحم حقّه من الصّلة والبرّ
الصفحه ١٢٦ : الّتي لا يطلب بها المكافأة ، ولا
يراد بها إلّا رضا وجه الله).
قوله تعالى : (اللهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ
الصفحه ١٢٩ :
قوله تعالى : (وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُقْسِمُ
الْمُجْرِمُونَ ما لَبِثُوا غَيْرَ ساعَةٍ ؛) أي
الصفحه ١٣٢ :
عنه. فذلك قوله : (وَيَتَّخِذَها
هُزُواً أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ) (٦) ؛ أي ليصرف الناس عن
الصفحه ١٣٣ : ) ، والسبيل يؤنّث لقوله (قُلْ هذِهِ سَبِيلِي)(١).
قوله تعالى : (وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِ آياتُنا وَلَّى
الصفحه ١٣٦ : والشّراب (١). ومعنى (وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ) أي أمرناه ببرّ والديه عطفا عليهما.
وقوله تعالى
الصفحه ١٣٨ :
مَنْ أَنابَ إِلَيَّ).
قوله تعالى : (يا بُنَيَّ إِنَّها إِنْ تَكُ مِثْقالَ
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ
الصفحه ١٤٠ : ، أتمشي هذه المشية؟!) (١).
قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ
فَخُورٍ) (١٨) ؛ الاختيال
الصفحه ١٤٣ :
عنهما : (هو لا إله إلّا الله) (١).
قوله تعالى : (وَمَنْ كَفَرَ فَلا يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ
؛) وذلك
الصفحه ١٦٢ : إلى استمالتهم إلى الإيمان ، فإن ذلك يؤدّي إلى أن يظنّ بك مقارنة
القوم على كفرهم ، فمعنى قوله (وَلا