الصفحه ٤٧٠ : صنوبر ، كان غرسها يافث بن نوح على شفير عين جارية ، وإنّما سمّوا أصحاب
الرّسّ ؛ لأنّهم رسّوا نبيّهم في
الصفحه ٤٧٢ : كثيرة بين عاد إلى أصحاب الرسّ من لم نسمّه لك.
وقوله تعالى : (وَكُلًّا ضَرَبْنا لَهُ
الْأَمْثالَ ؛) أي
الصفحه ٤٠٧ : أتينا الجيش بعد ما نزلوا وقت الظّهيرة. فهلك من هلك في
شأني ، وخاض عبد الله بن أبيّ وحسّان بن ثابت ومسطح
الصفحه ٤٠٨ : أصبحت لا يرقأ (١) لي دمع ولا أكتحل بنوم ، ثمّ أصبحت أبكي.
ودعا رسول الله
صلىاللهعليهوسلم أسامة بن
الصفحه ١٩٩ : خفت العصبة وبني العمّ أن يرثوا علمي دون من كان من
نسلي ، ويقال : خفتهم على الدّين من ورائي ؛ لأنّهم
الصفحه ٩٦ : ) لنعم الله ، كان إذا أكل أو شرب أو اكتسى أو احتذى قال
: الحمد لله.
قوله تعالى : (وَقَضَيْنا إِلى بَنِي
الصفحه ١٣٧ : ) (٩٠) روى عكرمة عن ابن عبّاس : (أنّ عتبة وشيبة ابنا ربيعة ، وأبا سفيان ،
والنّضر بن الحارث ، وأبا جهل
الصفحه ٥٥ :
ومنهم الحارث
بن قيس أكل حوتا مالحا فأصابه عطش شديد فلم يزل يشرب حتى انقدّ مكانه فمات.
ومنهم
الصفحه ١٩٥ : الطبري في جامع البيان : الحديث (١٧٦٣٩). والإمام أحمد في المسند
: ج ٥ ص ٣١٦ عن عطاء بن يسار عن عبادة بن
الصفحه ٤٠٠ : ء وإلّا جلد ثمانين جلدة ، قرأها
النبيّ صلىاللهعليهوسلم على المنبر.
فقال عاصم بن
عديّ : يا رسول الله
الصفحه ٤٠٤ :
السّواد ، فهو لعويمر (١) ، وإن جاءت به أورق جعد جماليا خدلج السّاقين ، فهو
لشريك بن سحماء الّذي
الصفحه ٥١١ : . ومعناه : أولم يكن لهم علم علماء بني إسرائيل أنّ
محمّدا نبيّ حقّ ، ودلالة نبوّته (١). قال عطية : (كان علما
الصفحه ٨٢ : عبّاس
: (وذلك أنّ رجلا من حضرموت يقال له عيدان بن الأشوع (١) قال : يا رسول الله إنّ الأشعث بن قيس
الصفحه ١٣٦ :
وعن عبد الله
بن مسعود : (إنّ أوّل ما تفقدون من دينكم الأمانة ، وآخر ما تفقدون من دينكم
الصّلاة
الصفحه ٤٠١ : يقال لها خولة بنت قيسي ، فأتى عويمر عاصما فقال : لقد
وجدت شريك بن سحماء على بطن امرأتي خولة ، فأتى رسول