الصفحه ٢٩٨ :
لم يضمن شيئا ، واستدلّوا أيضا بما روي : [أنّ ناقة كانت للبراء بن عازب
دخلت حائط رجل فأفسدته
الصفحه ٣٠٣ : القرية ، وجعلوه على كناسة ، واعتزله جميع الناس إلّا امرأته (رحمة
بنت إفرائيم بن يوسف بن يعقوب) فإنّها
الصفحه ٣٠٨ : بالحقّ ،
فوفّى بذلك كله ، فأثنى الله عليه وذكره مع الأنبياء. وذلك أن نبيّا من بني
إسرائيل أوحى الله إليه
الصفحه ٣٠٩ :
قوله تعالى : (وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً ؛) يعني يونس بن متّى أحبسه الله في بطن النّون
الصفحه ٣١٨ : الثعلبي : (عن ابن عم النعمان بن
بشير وكان من سمّار علي ـ قال ...) وذكره. وفي جامع البيان : : الأثر (١٨٧٧١
الصفحه ٣٢٣ : ألفا بغير حساب ، مع كلّ
واحد سبعون ألفا] فقال عكاشة بن محيص : أدع الله أن يجعلني منهم ، فقال : [أنت
الصفحه ٣٣٠ : : (حمزة ؛ وعليّ ؛ وعبيدة بن الحارث) وثلاثة من المشركين وهم : (عتبة
؛ وشيبة ؛ والوليد بن عتبة) ، قال : وقال
الصفحه ٣٣٣ :
قال عبد الله
بن أسباط : (كان الحجّاج إذا قدموا مكّة لم يكن أحد من أهل مكّة أحقّ بمنزله منهم
الصفحه ٣٣٤ : ؟ فقال : عليك الأذان وعليّ البلاغ ،
فصعد أبا قبيس ، ونادى في الناس : ألا إنّ ربّكم قد بنى بيتا ، وأمركم
الصفحه ٣٤١ :
نحرها قياما معقولة إحدى يديها وهي اليسرى. وعن يحيى بن سالم قال : (رأيت ابن عمر
وهو ينحر بدنته ، فنحرها
الصفحه ٣٤٢ : : (إنّ القانع هو المتعفّف الجالس في بيته ، والمعترّ السّائل الّذي
يعتريك ويسألك) (٣).
قال سعيد بن
جبير
الصفحه ٣٤٥ : وَصَلَواتٌ وَمَساجِدُ ؛) أي لو لا أن يدفع الله الناس بعضهم ببعض لهدم في زمن
كلّ شيء ما بني للصلاة والعبادة
الصفحه ٣٦١ : يخاف الرحمن أن يسند بصره إلى
شيء ، وأن يحدّث نفسه بشيء من الدّنيا. وقال عمرو بن دينار : (ليس الخشوع
الصفحه ٣٧٧ : : (أَيَحْسَبُونَ أَنَّما نُمِدُّهُمْ بِهِ
مِنْ مالٍ وَبَنِينَ (٥٥) نُسارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْراتِ ؛) أي يظنّون أنّ
الصفحه ٣٨٢ : والعلّة ، كخراج
الأرض.
وقال النضر بن
شميل : (سألت أبا عمرو بن العلاء عن الفرق بين الخرج والخراج ، فقال